الصفحه ١٥٢ : ) الذي قالته
المعتزلة هنا من وجوب رعاية الأصلح (كذلك) أي : مبنيا على التخيير ؛ (لأن حاصل كلامهم فيه سلب
الصفحه ٢٥٨ : ،
و «السيد» : مقدم القوم ، و «العاقب» : الذي يعقبه أي يليه فيهم.
وفي الصحيحين أيضا
من حديث أنس أن رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : المعهود من أساليب كلام العرب ، إذ لم يعهد في كلامهم كون المقاطع
على مثل (يَعْمَلُونَ) (المائدة : ٦٨
الصفحه ١٩٨ : الخطور) أي : خطور تلك المسائل ببالهم ، (فأما إذا خطرت) لهم (فلا
بد من علمهم بها) أي : بأحكامها (وإصابتهم
الصفحه ٢٩٩ : إذا علم المنكر ثبوته قطعا) لا على ما يعم علم المنكر ثبوته قطعا وجهله بذلك ؛ (لأن مناط التكفير
وهو
الصفحه ١٤٦ : مراده أن ابتداء الخلق واجب الوقوع لتعلق العلم بوقوعه ، وأن ابتداء التكليف
كذلك ؛ لأن عدم وقوعه يؤدي إلى
الصفحه ٢٨٩ :
إذا
نقلت يكاد يجزم العقل بعدم الاستدلال معها).
(ثم
بعد هذا) الخلاف في ماهية
الإيمان (اختلفوا
في
الصفحه ٢٦٤ :
أن
يقدم على القوم أفضلهم علما وقراءة وخلقا وورعا ، فثبت) بمجموع ما ذكر (أنه كان أفضل الصحابة) رضي
الصفحه ١٧٨ : كلامهم
هذا :) الذي أوردناه
عنهم إلى آخر كلام «المواقف» («وأنا
أتعجب من كلام هؤلاء المحققين الواقفين على
الصفحه ١١٧ : ).
وقوله : (المستلزم) صفة كاشفة للجبر المحض ؛ لأن من شأن الجبر المحض أنه
مستلزم (لضياع
التكليف وبطلان الأمر
الصفحه ١٩٤ : عليهاالسلام ، وفي كلامهم) أي : كلام المخالفين في اشتراط الذكورة (ما يشعر بأن الفرق
بين الرسول والنبي بالدعوة
الصفحه ٢١٧ : ؛ لأنه يثبت بترك العقاب نقص في نظر العقل ، لكونه خلاف
قضية الحكمة (كما
أسمعناك) في الأصل الرابع
من أصول
الصفحه ٢٤٥ : الصحابة على فهم ذلك تتبع ما نقل من كلامهم في تفسير الآيات المذكورة والأحاديث
الواردة ، فإن ذلك يفيد
الصفحه ٣١٨ : مخلوق إنما ينصرف الإيمان عنده إلى المكلف
به خاصة ؛ ((١) لأنه المتبادر من إطلاقه في لسان أهل الشرع
الصفحه ٢٧٢ :
للتعارض بين
الأدلة ، ولأن الإمام لا يكون عبدا بالإجماع.
ولم يذكر المصنف رحمهالله ولا حجة