الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله ، وشاد صرحه الصادقون من رجال هذا
الدين والذين يتقدمهم أهل بيت العصمة عليهمالسلام.
بيد ان
الصفحه ٢١٢ :
صلىاللهعليهوآله
به وبأخيه ، وكيف كان يحملهما ويقول : « نِعْمَ المطية مطيتكما ، ونِعْمَ
الصفحه ١٨٢ : اللهّ كنسبة المسيح الى الله » ...!!
إنَّ من حقِّ الأمانة على ابن الأمين
أنْ يُعيِّن الهدف ، ولا يرسل
الصفحه ٢٣٧ : ( إنَّ اللهَ عندَهُ عِلمُ السّاعَةِ وَيُنَزِّلُ
الغَيث )
(١).
وأخفى جملة أُمور لم يُعلَم على التحقيق
الصفحه ١٣٥ :
بالمثل ، وينال من كرامة الخلفاء الراشدين ، ويتحامل عليهم وعلى السنَّة قائلاً : «
إنَّ بني عمَّك فيهم رماح
الصفحه ١٩٤ : ، والناصر لدين الله ، وكبار
وزراء الدولة العبّاسية وغيرها.
فنقول وبالله المستعان :
إنَّ أول مَنْ وضع
الصفحه ٣٤٠ : .
أدرك النبي صلىاللهعليهوآله ولم يصحبه ، وامتد به العمر حتى زمن
مصعب ابن الزبير ، فصحبه الى الكوفة
الصفحه ٢٣٠ :
النبوة :
يعتقد الشِّيعة الإمامية : أنَّ جميع
الأَنبياء الذين نص عليهم القرآن الكريم رسل من الله
الصفحه ٢٤٥ :
ومسمع ، بل وربما
رجع بعضهم إلى بعض ، على أنَّ الناس من هذا بازاء أمر واقع لا محالة.
وإذا أمعنت
الصفحه ٢٢٨ :
خليفة بطرق متعددة :
منها : بسنده عن النبي صلىاللهعليهوآله : « إنَّ هذا الأَمر لا ينقضي حتى
الصفحه ٣٢٣ : صلىاللهعليهوآله
وغامض علومهم ، حتى ورد في أخبارهم الشريفة أنه : ما عبد الله بشيء مثل القول بالبداء
، وأنَّه : ما
الصفحه ٢٣٢ :
ثم أكَّد ذلك في مواطن اُخرى تلويحاً
وتصريحاً ، إشارة ونصاً ، حتى أدى الوظيفة ، وبلغ عند الله
الصفحه ٣٣٠ : بالتقية وتعيِّروهم بها ، ونساله تعالى أن يختم لنا ولكم
بالحسنى ، ويجمع كلمتنا على الحق والهدى إن شاء الله
الصفحه ٢٨١ :
صلىاللهعليهوآله
، ولولا نهيه عنها ما زنى إلّا شفا (١).
وقد أخذها من عين صافية ، من استاذه
الصفحه ٢٥٩ :
الذميمة ، وغرائزها المستحكمة فيها ، والمطبوعة عليها ، سمَّى النبي صلىاللهعليهوآله هذا النوع في بعض