الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآله
( مَا كانَ لِمُؤمِنٍ
وَلا مُؤمِنَةٍ إذا قَضى الله وَرَسُولُهُ أمراً أنْ يَكُونَ لهمُ الخِيَرَةُ
الصفحه ٢٧٦ : حفص أخف وألطف من ذلك
، وهي قوله : متعتان كانتا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأنا احرِّمهما
الصفحه ١٣٠ :
الوصف وأروعه في رسم الصورة الحياتية التي كان عليها العرب قبل مبعث رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ما
الصفحه ٢١٣ : الحكم ، طريد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، هو وابنه مروان سيء الذكر.
فالسفيانيون كانوا هم الذين
الصفحه ٢١٥ : ، وطاووس اليماني ، وابن سيرين ، وعمرو بن عبيد ، ونظائرهم
من الزهاد والعرفاء ، بعد أن أوشك الناس ان تزول
الصفحه ٢٦٤ : شرَّعها رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأباحها ، وعمل بها جماعة من الصحابة في حياته ، بل وبعد وفاته ، وقد
الصفحه ٣٦٣ : وأجلائهم ، يقال
أنَّه أدرك ثمان سنين من حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وتشرف بصحبته.
كان صادقاً
الصفحه ٣٩٢ : جسمه الآفات.
قيل : أنَّه كان علوي الرأي ، خرج بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآله مع علي عليهالسلام
الصفحه ٣٣٤ :
أبي بكر تقدُّمه
وجلوسه في مجلس رسول الله صلىاللهعليهوآله .
توفي في زمن عمر أو عثمان بالمدينة
الصفحه ٢٧١ :
مكة ، ثم لم نخرج
حتى نهانا عنها (١).
والنسخ تارة ينسب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
منعوا الخمس عن بني هاشم ، وأضافوه إلى بيت إلمال ، وبقي بنو هاشم لا خمس
الصفحه ٣٦١ : قبل البعثة النبوية بثلاث سنوات تقريباً ، وأسلم في عهد رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وقيل أنَّه
شهد
الصفحه ٢١٦ : ، واعتقدوا بإمامتهم ، وأنَّهم خلفاء رسول الله صلىاللهعليهوآله حقاً ، وسدنة شريعته ، ومبلِّغو أحكامه
الى
الصفحه ١٣٤ : الله صلىاللهعليهوآله
دون سواهم ، وهم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
، تجد أنَّ البعض لا زال
الصفحه ٤٠٠ : وساداتهم. قيل
: قدم المدينة يوم وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إلّا أنَّه كان قد أسلم في حياته. وشهد