الصفحه ٣٧٢ : .
وقال ابن خلكان : لما هدم المتوكل [ قبّحه
الله ] قبر الحسين بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
في سنة
الصفحه ٣٢٨ : معاوية بن هند ) على عبد الرَّحمن العنزي فقال له : ايه يا أخا ربيعة
، ما قولك في علي؟ قال : دعني ولا
الصفحه ١٨٨ : بـ ( المحاضرات ) قال ـ على ما يخطر ببالي ـ : سُئل رجل كان يشهد
على آخر بالكفر عند جعفر بن سليمان فقال : إنَّه
الصفحه ٦٦ : رحمه الله تعالى برحمته الواسعة
بنسبه إلى احدى قبائل العراق المعروفة ، وهي قبيلة بني مالك ، التي تنتهي
الصفحه ٣٥٠ :
شاع في شعره الهزل والمجون حتى عرف بهما
، إلّا أنَّه وكما يقول السيِّد الرضي رحمه الله تعالى : كان
الصفحه ٣٤٧ : : انَّ أباه سعد بن جنادة وفد على
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
أيام خلافتة وقال له : يا أمير
الصفحه ٣٥٢ :
* أبو القاسم ، الحسين بن
علي بن الحسين المغربي :
الوزير الأديب البليغ. كان صاحب رأي
ودها
الصفحه ٣٣٧ : البلاد ، واستقر به المقام في مصر.
له مصنَّفات في التصوُّف ومقالات حوله ،
كما إنَّ له شهرة كبيرة في
الصفحه ٣٤٤ : حسن التدبير ، شهماً ، صارماً ، فاستقامت
الأمور بين يديه.
إلّا أنّ الآمر بأحكام الله ـ والذي خلف
الصفحه ٣٩٩ : ـ :
بَني اُمَيَةَ هُبُوا طالَ نَومَكُمُ
إنَّ الخليفةَ يعقوبُ بن داودِ
ضاعت
الصفحه ٣٤٦ : ) ببغداد.
وحنزابة التي يُنسب إليها هي أم أبيه
الفضل بن جعفر كما ذُكر ، إلا أن الأقرب للصواب ما ذكره
الصفحه ٣٤٨ : إلى
فارس ، فكتب الحجّاج إلى محمَّد ابن قاسم الثقفي : أن ادع عطية ، فإن لعن علي بن
أبي طالب وإلّا
الصفحه ١٩٠ : أنَّ
الاسطورة المنسوجة حول دور عبدالله بن سبأ في صناعة الاحداث التي عصفت بالدولة
الاسلامية خلال حكم
الصفحه ٣٩٦ : الطاهِرُ العلم
هذا ابنُ فاطمةَ إن كُنتَ جاهِلهُ
بِجَدِهِ أنبياءُ الله قَد
الصفحه ٣٧٤ : أتثبَّت من تشيُّعه في ما امكنني
البحث فيه من المصادر المتوفِّرة لديَّ ، والله تعالى هو العالم.
اُنظر