الصفحه ٢٦٨ :
والخلاصة
: إنَّ القوم يعد اعترافهم قاطبة
بالمشروعية ادّعوا أنّها منسوخة ، فزعموا تارة نسخ آية بآية
الصفحه ١٨٣ : .
ويذهب أصحاب هذه الفرقة
الضالة ـ على ماذُكرـ إلى أنَّ علي بن أبي طالب عليه السلام ربٌّ ـ استغفر الله
الصفحه ٣١٤ : ، حتى أنَّ التعذيب بالاحراق بالنار لا
يجوز بحال من الأَحوال إلا في هذا المقام.
وحدُّ اللائط أحد امور
الصفحه ٢٤٤ :
يذكره أصلاً ، بل
يودعه عند وصيِّه إلى وقته.
ثم أنَّ الأحاديث التي نشرها النبي
الصفحه ١٩١ :
ويكتفون بها عن ترجمة حاله عند ذكره في حرف العين هكذا : ( عبدالله بن سبأ ، العن
مِنْ أنْ يُذكر ).
انظر
الصفحه ١١٩ : ، ورحمة الله تعالى المهداة إلى العالمين ، الرسول المصطفى محمَّد بن
عبدالله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ولكن
الصفحه ١٧ : لا حد له ولا احصاء ، تبارك وتعالى الله ربُّ
العالمين.
واُصلي على رسوله الكريم ، ورحمته
المهداة الى
الصفحه ٤٠٥ :
(٢)
أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ
٦١ ، ٢٧١
إِنِّي
جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٤٠٦ :
أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا
١٩ ، ٢٧٩
وَأُحِلَّ
لَكُم مَّا
الصفحه ٢٠٣ : الفتوح ، ولم يستأثروا
ولم يستبدوا ، بايع وسالم ، وأغضى عما يراه حقّاً له ، محافظة على الاسلام أن
تتصدّع
الصفحه ٣٩٣ : ، معجم
الأدباء ١٩ : ٢٢٥ ، فهرست ابن النديم : ١٨٥.
* ابن الشجري ، هبة الله بن
علي بن محمَّد بن حمزة
الصفحه ١٥٤ : ) (٣)
الِّذي هو من أنفس ما كُتب في اللّغة. على أنَّه ـ رحمه الله ـ لم يذكر في الطبقات
إلاّ مشاهير الصحابة بعد
الصفحه ١٨٩ : وعدم الوضوح ، حين نرى أنَّ البعض الآخر يذهب إلى أنَّ ابن سبأ ليس إلّا
عمّار بن ياسر رحمه الله تعالى
الصفحه ٣٩٥ : له : إنَّ ابني هذا من شعراء مضر
فاسمع منه ، فاجابه الامام عليهالسلام
: أن عَلّمه القران. فلمّا كبر
الصفحه ١٦٩ : اُميّة هُبُّوا طالَ نَومَكُمُ
إنَّ الخليفةَ يَعقوبُ بنُ داودِ