الصفحه ٦١ : أحسنوا الصحبة ، والذين أبلوا البلاء الحسن في
نصره ، وكانفوه وأسرعوا إلى وفادته ، وسابقوا إلى دعوته
الصفحه ١٦ :
وليست هذه
الافتراءات والأكاذيب بعيداً عمن يعرّفه الحافظ ابن حجر في كتابه «الفتاوى
الحديثة» قال
الصفحه ٢٠ :
٢
نظرة تمحيصية في كتاب الموضوعات
لابن الجوزي (٥١٠
ـ ٥٩٧ ه)
قد راج الكذب على
لسان رسول الله
الصفحه ٣٦ :
صفات الأئمة تسع ـ
إلى أن قال: ـ التاسع: أن يكون قرشياً.(١)
أو يظن ابن الجوزي
في حقّ هؤلاء مثل ما
الصفحه ٥٧ : أمام الكتاب والسنّة ولكن خابت محاولاتهم ،
فهذا هو ابن قيم الجوزية أحد المتحمّسين في الدفاع عن الخليفة
الصفحه ٦٢ : تكفّل عناء البحث وراء هذه المسألة في كتب الشيعة ، دون أن ينسبه إليهم
دون دليل.
والحقّ انّ الشيعة
لا
الصفحه ١٨ : بهم ، يسيء الظن بتلك التهم التي حيكت حول الشيعة ، بل يسيء الظن أيضاً
بكلّ ما جاء في كتب أهل السنّة حول
الصفحه ٣٨ :
٢. إزالة الرقابة
المفروضة على الشعوب في استماع قول الحقّ.
٣. انقاذ
المستضعفين من براثن الظالمين
الصفحه ٤٣ :
ثانيهما
: انّها قبلة لمن
كان في المسجد ، والمسجد قبلة لمن كان في الحرم ، والحرم قبلة لمن خرج عنه
الصفحه ٤٤ :
مختلف فيه ، ولأجل ذلك استشكل فيه غير واحد من الفقهاء ، منهم المحقّق الأردبيلي ،
فمن أراد التفصيل فلينظر
الصفحه ٥٢ : اليهود ، لأنّ القضاء فيه رهن الوقوف على أحكامهم ، غير أنّ ما نسبه إلى
الشيعة صحيح ، ولكنّهم لا يقيمون
الصفحه ٥٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فصلّى بنا المغرب في مسجدنا فلما سلم منها قال: اركعوا
هاتين الركعتين في
الصفحه ٥٥ : بالاجتهاد في هذه المسألة هو عمر بن
الخطاب ، وقد صارت البدعة بمرور الزمان سنّة والسنّة بدعة ، وإن كنت في شك
الصفحه ٧٨ :
فرية تلو فرية تلو
فرية
ذكر الجرداني في
مصباح الظلام(١)شاهداً على هذه الفرية ، فقال: لما مات ابن
الصفحه ١٧ : » لابن الجوزي ورأيت فيها أكاذيب وخزايا ومفتعلات نسبها إلى الشيعة
بضرس قاطع ، ثمّ رأيتها في كتاب «العقد