الصفحه ٤٨ :
قال: والعلم
بتفسير القرآن وأبعاضه في صحّة نقله كالعلم بجملته ، وجرى ذلك مجرى ما علم ضرورة
من الكتب
الصفحه ٥٧ : أمام الكتاب والسنّة ولكن خابت محاولاتهم ،
فهذا هو ابن قيم الجوزية أحد المتحمّسين في الدفاع عن الخليفة
الصفحه ٦٢ : تكفّل عناء البحث وراء هذه المسألة في كتب الشيعة ، دون أن ينسبه إليهم
دون دليل.
والحقّ انّ الشيعة
لا
الصفحه ١٨ : بهم ، يسيء الظن بتلك التهم التي حيكت حول الشيعة ، بل يسيء الظن أيضاً
بكلّ ما جاء في كتب أهل السنّة حول
الصفحه ٢١ :
ويحتوي صحيح
البخاري في الخالص بلا تكرار على ألفي حديث وسبعمائة وواحد وستين حديثاً اختاره من
زها
الصفحه ٤٣ :
ثانيهما
: انّها قبلة لمن
كان في المسجد ، والمسجد قبلة لمن كان في الحرم ، والحرم قبلة لمن خرج عنه
الصفحه ٤٤ :
مختلف فيه ، ولأجل ذلك استشكل فيه غير واحد من الفقهاء ، منهم المحقّق الأردبيلي ،
فمن أراد التفصيل فلينظر
الصفحه ٤٧ : ء والحفّاظ ، وانتشار نُسَخِه على صعيد هائل قد جعل هذه
الأمنية الخبيثة في عداد المحالات.
إنّ للسيد الشريف
الصفحه ٥٢ : اليهود ، لأنّ القضاء فيه رهن الوقوف على أحكامهم ، غير أنّ ما نسبه إلى
الشيعة صحيح ، ولكنّهم لا يقيمون
الصفحه ٥٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فصلّى بنا المغرب في مسجدنا فلما سلم منها قال: اركعوا
هاتين الركعتين في
الصفحه ٤ : ، ورواية واحدة ، استغرقت بيان حوادث ١١ ـ ٣٧ من الهجرة
فحسبها المتأخرون حقائق فاستندوا إليها في كتبهم
الصفحه ١٧ : » لابن الجوزي ورأيت فيها أكاذيب وخزايا ومفتعلات نسبها إلى الشيعة
بضرس قاطع ، ثمّ رأيتها في كتاب «العقد
الصفحه ٢٣ : :
أ. «الموضوعات» : لمؤلّفه أبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (٥١٠
ـ ٥٩٧ ه) ، طبع مرّتين في ثلاثة أجزا
الصفحه ٢٧ :
لؤلؤة بيضاء بقدر الدنيا مائة وأربعين مرة وجعلها على عجلة ، وخلق للعجلة ثمانمائة
وستّين عروة ، وجعل في
الصفحه ٣٥ : عبد القاهر
البغدادي (المتوفّى ٤٢٩ ه) قال أصحابنا : إنّ الذي يصلح للإمامة ينبغي أن يكون
فيه أربعة