الصفحه ١٧ :
يخالف العقل لم يحسن منّا قبوله.
وقال القاسم بن
إبراهيم عليهماالسلام في الردّ على الرافضة ما لفظه
الصفحه ٤٢ : «وتقرير بعض الشرائع السالفة وهي» أي ـ الشرائع
الماضية التي قررها هي «التي نصّ عليها وعمل بها» وأمر بها
الصفحه ٨٨ : الدليل على الحق «فهو آثم» مطلقا «كافر
إن خالف ما علم من الدين ضرورة» كمنكر أصول الشرائع أو بعضها ، ومنكر
الصفحه ٩٣ :
لحرصهم على الدنيا «فهدى الله الذين
آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه ، والله يهدي من يشاء إلى
الصفحه ١٥٣ : » النبيء صلىاللهعليهوآلهوسلم
«شيئا» ممّا هو لهارون من المنازل «لم يكن له» أي لعلي سلام الله عليه
الصفحه ١٦٣ :
بأهاليهم
وأموالهم. هكذا ذكره في الكشاف وغيره وهو الحق ، لأنّ هذه السورة (أعني سورة الفتح)
نزلت على
الصفحه ٢٣٧ : له حكم بين الحكمين واسم على
ما زعموه بين الاسمين وسيأتي تحقيق ذلك إن شاء الله تعالى ، ولمّا كان ذلك
الصفحه ٢٥٧ : لأنواعه على سبيل التفصيل. انتهى.
وقال الشيخ أبو
القاسم البستي : اعلم : أن جميع الكفر لا يخرج عن الجهل
الصفحه ٢٨١ :
الله عليه وآله
وسلّم؟
فلا بدّ وأن يقول
: نعم.
وإذا قال نعم :
قلنا له فما وجه كفره وقد أقرّ
الصفحه ٣٣١ :
وقوله تعالى : (أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ
الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ