الصفحه ٦ : بشريعة.
والشّريعة ما فرضه
الشارع وهو الله سبحانه وبيّنه من الأحكام وأدلّتها على ما يأتي إن شاء الله
الصفحه ٣٨ : تلاوته «وسامعه لا يمل» عن سماعه وهذا معلوم بالضرورة فإنه لا يزداد على كثرة
تلاوته وترديده في كل وقت إلّا
الصفحه ٤٠ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإلّا لما قاتلوا وقتلوا.
فلو قدروا على
المعارضة لكانت أهون عليهم من
الصفحه ٧٠ : الاقتداء به في فعله إذا
عرفنا وجهه على ما هو مقرّر في موضعه.
«و» كذلك الإخبار عن «تقريره
الصفحه ١٠٣ : السيد والمأمور وهو العبد والمأمور به وهو الركعتان
، والقوّة وهي قدرة العبد على الصلاة حين الأمر بها وحين
الصفحه ٢٤٠ : ء الله تعالى من الأدلة على سقوط
عقابها.
«و» أيضا : «لم يغفر الله سبحانه سيّئة
من غير توبة إلّا الخطأ
الصفحه ٢٤٦ : الشّديد بالعذاب المضاعف في الدارين دليل
بيّن على أنّ القبيح يعظم قبحه بمقدار عظم شأن فاعله وارتفاع منزلته
الصفحه ٢٥١ : المعاصي ما لا كفر
فيه كما سيأتي إن شاء الله تعالى.
«لنا» حجة على قولنا :
«قوله تعالى» :
(إِنَّمَا
الصفحه ٢٦١ :
باسم الفسق؟ ولا
يسمّى باسم النفاق إلّا من أظهر الإسلام وأبطن الكفر؟ ولا دليل على ذلك من الشرع
أصلا
الصفحه ٢٨٠ : .
«و» لنا أيضا «الإجماع» المعلوم من المسلمين «على
أن من ردّ آية»
من كتاب الله «فهو
كافر» لردّه ما علم
ثبوته
الصفحه ٣١١ : الجمهور من وجه
آخر لأنّهم يقولون إن بعض العمد لا عقاب عليه لا في الدنيا ولا في الآخرة لكنّه
يسقط من الثواب
الصفحه ٣٢٧ :
لَكاذِبُونَ) وهذا قول أصدق القائلين المطّلع على أسرار القلوب وضمائر
الأفئدة فثبت بما ذكرناه : ما ذهبت إليه
الصفحه ٣٤١ : بها على الموضع الذي يقصدون من
موضع الحشر الذي إليه يساقون.
قال : وقد يمكن أن
تكون هذه العلامة نورا
الصفحه ٣٦٠ :
فأقول : إليكم
عنّي ، فيصدرون عطاشا مسودّة وجوههم.
ثم ترد عليّ راية
أخرى تلمع نورا فأقول : من
الصفحه ٣٨١ : عليهالسلام : قال الهادي إلى الحق صلوات الله عليه شعرا :
من اليمن الذي
فيه مقال
من