الصفحه ٢٩٤ : «و»
تسليم «الودائع» التي عنده لأهلها «ونحو
ذلك»
من جميع حقوق
الآدميين ، «أو العزم» على الإصلاح وتسليم الحقوق
الصفحه ٢٩٥ : الناصر عليهالسلام في كتاب البساط في تفسيرها : أعلمنا الله تعالى أنّ العبد
إذا تاب ردّ عليه ما بطل من
الصفحه ٣٢٦ :
أيضا» كما سبق ذكره
في نظائرها «فيجب حملها على قوله تعالى» : (وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِناتُ
الصفحه ٣٦٣ :
وروي عن النبيء صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه دخل على عائشة وهي تقول : وا رأساه فقال
الصفحه ١٨ : للعقل أيضا لعلمنا أن الله سبحانه عدل
حكيم لا يظلم ولا تجوز عليه الحاجة فعلمنا حينئذ أن الله سبحانه قد
الصفحه ٥٩ : .
والمعنى : أن
المتشابه ما عدا المحكم فيدخل في المتشابه المجمل ومثله في الفصول.
وعلى هذا لا واسطة
بين
الصفحه ٧٢ :
الكذب» لكونهم مختلفي
الدّيار منقطعي الأسباب لا حامل لهم على الايتلاف ، «ثم كذلك» أي ثم نقله جماعة
الصفحه ٨٦ : «ما يترتب على إسلامه من
الشرائع» وهو كل طاعة شرعية لتوقفها عليها توقف الفرع على الأصل فلا يتم لمن
الصفحه ٢٢٧ : والفسق على من حكم الشرع بكفره أو فسقه
، وإجراء الأحكام في ذلك من علم الفروع.
واعلم : أن الهجرة
كما ذكره
الصفحه ٢٢٩ : كفر ، وإن كانت للمسلمين فدار إسلام.
قلت : وهو كالأول
والله أعلم والدليل عليه : أن الأصل في إثبات
الصفحه ٢٣٠ :
«واجبة بعد الفتح» أي
فتح مكة ووجوبها باق إلى انقطاع التكليف لوجود علة الوجوب وهي العصيان.
«وقيل
الصفحه ٢٦٦ :
«رفع عن أمّتي الخطاء والنسيان»
وما استكرهوا
عليه.
ولا يجوز التكفير
والتفسيق إلّا بدليل قاطع كما سيأتي
الصفحه ٣١٣ : والوعيد»
هذا الكتاب له
جنبتان : عقليّة وسمعيّة :
فالعقلية : تشتمل
على بيان ما يستحق على الأفعال وصفة
الصفحه ٣٢٠ : على مخالفينا : حجة العقل والسّمع ولنذكر
الكلام في ذلك في فصلين :
الأول : في استحقاق الفاسق العقاب
الصفحه ٣٨٣ : باعتزال الباطل وتطهيرهم من الرجس وكونهم على الحق حتى تقوم الساعة ،
وأنهم سفينة النجاة وباب حطة وغير ذلك