الصفحه ٢٣٥ :
عباد الله : إن
الأحبار والرهبان من كل أمّة مسئولون عمّا استحفظوا عليه فأعدّوا جوابا لله سبحانه
عن
الصفحه ٢٣٩ :
سمّاها الله معصية وخطيئة كما سيأتي إن شاء الله.
قال النجري :
اتفقت المعتزلة على أن ذنوب الأنبياء عليهم
الصفحه ٢٥٩ : المنافق به لعدم الدليل على الاختصاص.
وقد أوسع الناصر عليهالسلام في كتاب البساط الاحتجاج على ذلك وقد
الصفحه ٢٦٥ : علي عليهالسلام وقد سئل عن الخوارج أكفار هم (فقال من الكفر فرّوا) فمراده
: أنهم فرّوا من عصيان الله
الصفحه ٢٨٣ :
فعل ظاهره
الموالاة والمعاداة يحكم على صاحبه به ، ولا عبرة بفعل القلب وإلّا لما وجبت
الهجرة
الصفحه ٣٥٤ :
الذي زعمتم من إثبات الجسر والمرور عليه يناقض ما تقدم ذكره واتفق الإجماع منّا
ومنكم عليه من تبشير المؤمن
الصفحه ٣٥٩ : ) (١).
«قلنا : لا مانع» من حمله على الحقيقة فلا وجه للعدول عنها «لقدرة
الله
سبحانه على ذلك كتسبيح الحصى في كفه
الصفحه ٥ : فهي من النّبوّ من نبا المكان إذا
ارتفع.
ومنه قول أوس يرثي
فضالة بن كلدة الأسدي :
على السيّد
الصفحه ٢١ :
«ولا شك في» وقوع «خطايا الأنبياء
عليهم الصلاة والسلام»
أي الصغائر على
جهة السهو والخطإ لا على جهة
الصفحه ٢٤ : للإتيان بمثله إلّا
اتّباعا لمبتدئه ومنشئه وهو القرآن فإنّا نقدر على الإتيان به اتّباعا لمنشئه وهو
الله
الصفحه ٣٤ :
كصوت العشار حتى
جاء النبيء صلىاللهعليهوآلهوسلم فوضع يده عليه فسكت (١).
ومنها : تكليم
العضو
الصفحه ٦٧ : العدم وقالت «الأشعرية
والحشوية : بل هو قديم» بناء على ما مرّ لهم.
قالت «الحشوية : وهو هذا المتلوّ» في
الصفحه ١٠٠ : ولم يتعمد مخالفة العترةعليهمالسلام «فمعذور لا إثم عليه»
لقوله تعالى :
(وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
الصفحه ٢٠٨ : ما ذكرناه من تفضيل علي وسبطيه والعترة عليهمالسلام على الترتيب المذكور «قطعا» أي علما مقطوعا به لا
الصفحه ٢٣٣ : من فعلهم أعظم عونا لسلاطين الجور على
العصيان ، وهم إنّما أعطوهم الدراهم والدنانير ونحوها.
«وقال