الصفحه ٧٠ : استطعتم ، وإذا نهيتكم عن
شيء فدعوه» ، ورواه مسلم (٢) عن زهير بن حرب عن يزيد بن هارون به نحوه.
وقد روى
الصفحه ٧١ : «لا
، بل للأبد». وفي رواية «بل لأبد الأبد».
وفي مسند الإمام
أحمد وسنن أبي داود من حديث واقد بن أبي
الصفحه ٧٨ : ، (وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ) ، قال الضحاك : هم خاصة الصحابة وخاصة الرواة ، يعني
المجاهدين والعلماء. وقال
الصفحه ٨٨ : الأمة من ذلك ثمانون
صفا» وكذا رواه عن عفان عن عبد العزيز به ، وأخرجه الترمذي (٢) من حديث أبي سنان به
الصفحه ٩٣ : بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ) هكذا رواه الحافظ أبو يعلى رحمهالله تعالى ، وقد رواه النسائي عن مجاهد بن موسى ، عن
الصفحه ١٢٧ : يوم أحد ، حتى سقط سيفي من يدي مرارا ، يسقط وآخذه
، ويسقط وآخذه ، وهكذا رواه في المغازي معلقا ، ورواه
الصفحه ١٣٣ : : نزلت هذه
الآية يوم بدر ، وقد غل بعض أصحابه. رواه ابن جرير (١) عنهما ، ثم حكى عن بعضهم أنه فسر هذه القرا
الصفحه ١٤٩ : ،
فزادهم إيمانا ، وقالوا : حسبنا الله ونعم الوكيل.
وقد رواه النسائي
عن محمد بن إسماعيل بن إبراهيم وهارون
الصفحه ١٦٠ : بما سألهم عنه ، واستحمدوا بذلك إليه ، وفرحوا بما أتوا من كتمانهم ما
سألهم عنه.
وهكذا رواه
البخاري في
الصفحه ١٦٦ :
طريق أخرى : رواها
ابن مردويه من حديث عاصم بن بهدلة عن بعض أصحابه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس
الصفحه ١٩١ : ذلك ، وهكذا رواه ابن أبي حاتم من طريق علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس في قوله
: (وَمَنْ كانَ فَقِيراً
الصفحه ٢٢٥ : مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) وكذا رواه سفيان عن منصور ومغيرة والأعمش عن إبراهيم عن
الصفحه ٢٣٨ : هذه السبع ، فمن ذلك ما رواه الحاكم في
مستدركه حيث قال : حدثنا أحمد بن كامل القاضي إملاء ، حدثنا أبو
الصفحه ٢٤٢ :
الغموس» ورواه
البخاري والترمذي والنسائي من حديث شعبة ، وزاد البخاري وشيبان كلاهما عن فراس به
الصفحه ٢٤٤ : رحمة الله ، والأمن من مكر الله ، وكذا
رواه من حديث الأعمش وأبي إسحاق عن وبرة عن أبي الطفيل عن عبد الله