الصفحه ٤١٦ : ، قال: والصحيح
قراءة الجميع ثم رد على من زعم أن ذلك من غلط الكتاب ، ثم ذكر اختلاف الناس فقال
بعضهم : هو
الصفحه ٤١٧ : الله (يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ) [النبأ : ١٥٣] إلى
الصفحه ٤١٨ : الحافظ أبو حاتم بن حبان البستي في كتابه الأنواع والتقاسيم ، وقد
وسمه بالصحة ، وخالفه أبو الفرج بن الجوزي
الصفحه ٤١٩ : : قلت : يا رسول الله ، كم
كتاب أنزله الله؟ قال : «مائة كتاب وأربعة كتب ، أنزل الله على شيث خمسين صحيفة
الصفحه ٤٢٣ : المشركين وأهل الكتاب ، قال
الله تعالى : (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ
بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ) أي وإن كفر به من كفر
الصفحه ٨ : لهم المال
فيتحاسدوا فيقتتلوا ، وأن يفتح لهم الكتاب فيأخذه المؤمن يبتغي تأويله (وَما يَعْلَمُ
الصفحه ٩ : عرفوا من تأويل المحكمة
التي لا تأويل لأحد فيها إلا تأويل واحد ، فاتسق بقولهم الكتاب وصدق بعضه بعضا
الصفحه ١٦ : و ٢٤٥)
(٣)
المسند ج ٢ ص ٣٦٣.
(٤)
سنن ابن ماجة (كتاب الأدب حديث رقم ٣٦٦٠)
(٥)
تفسير الطبري ٣ / ١٩٩.
الصفحه ٢٢ : ناصِرِينَ)
(٢٢)
هذا ذم من الله
تعالى لأهل الكتاب بما ارتكبوه من المآثم والمحارم في تكذيبهم بآيات الله
الصفحه ٢٨ : ، وروي : ويدمّى ،
وهو أثبت وأحفظ ، والله أعلم. كذا ما رواه الزبير بن بكار في كتاب النسب أن رسول
الله
الصفحه ٣٢ :
صلىاللهعليهوسلم إلى قذاة من الأرض ، فأخذها وقال: «وكان ذكره مثل هذه
القذاة».
وقد قال القاضي
عياض في كتابه الشفا
الصفحه ٣٦ : الْمُقَرَّبِينَ) أي له وجاهة ومكانة عند الله في الدنيا بما يوحيه الله
إليه من الشريعة وينزله عليه من الكتاب وغير
الصفحه ٤٢ : كتاب الله.
(٤)
الحبرات : برود من برود اليمن. الواحدة : حبرة.
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوسلم فلم يلاعنهم حتى إذا كان من الغد أتوه ، فكتب لهم هذا
الكتاب «بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما كتب
الصفحه ٥٢ : أحسنها سياقه في كتاب الكفالة حيث قال : وقال الليث
: حدثني جعفر بن ربيعة ، عن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج