الصفحه ١٠٢ : يقرأ؟ قالوا : معاوية ، فإذا كتاب صاحبي : إنك كتبت تدعوني إلى جنة
عرضها السموات والأرض أعدّت للمتقين
الصفحه ١٥٤ : يتبعه ، فيقول : أنا كنزك» ثم قرأ عبد الله مصداقه من كتاب
الله (سَيُطَوَّقُونَ ما
بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ
الصفحه ١٦٠ : بما لم يفعل معذبا لنعذبن أجمعين
، فقال ابن عباس : وما لكم وهذه ، إنما نزلت هذه في أهل الكتاب ، ثم تلا
الصفحه ٢٣٣ : وأصحابه في اشتراط
الأمرين ، فقالوا : متى لم يكن الرجل مزوجا بحرة ، جاز له نكاح الأمة المؤمنة
والكتابية
الصفحه ٢٤٣ : والسبّة» هكذا روي هذا الحديث ، وقد أخرجه أبو داود
في كتاب الأدب من سننه عن جعفر بن مسافر ، عن عمرو بن أبي
الصفحه ٢٥٥ : ، فأنزل
الله تعالى (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٨٦ : خرج حتى انتهى إلى حمص ، فسمع رجلا من أهلها
حزينا وهو يقول : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٢٩٤ : كذبا وافتراء ظاهرا.
وقوله (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٩٦ :
فَقَدْ
آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (٥٤
الصفحه ٣٠٥ : كتاب الله
وسنة رسوله ، كما ذكر في سبب نزول هذه الآية أنها في رجل من الأنصار ورجل من
اليهود تخصاما
الصفحه ٣٢٢ : لهم : «مالكم تضربون كتاب الله بعضه ببعض ، بهذا هلك من
كان قبلكم» قال : فما غبطت نفسي بمجلس فيه رسول
الصفحه ٣٣٢ : كافرا أيضا عند طائفة من
العلماء ، وقيل : يجب في الكافر نصف دية المسلم وقيل : ثلثها كما هو مفصل في كتاب
الصفحه ٣٥١ : هاهنا ،
وذكر صفته وكيفيته ، ولهذا لما عقد البخاري كتاب صلاة الخوف صدره بقوله تعالى : (وَإِذا ضَرَبْتُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
من أحكامه الكونية
والشرعية وهو المحمود على كل حال.
(إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٦١ :
، وقد روى هذا الحديث الحاكم أبو عبد الله النيسابوري في كتابه المستدرك عن ابن
عباس الأصم ، عن أحمد بن عبد