الصفحه ١٥٦ : (فَإِنْ كَذَّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتابِ
الصفحه ٢٢٣ : ابن عبد البر
النمري رحمهالله في كتاب الاستذكار : إنما كنى قبيصة بن ذؤيب عن علي بن أبي
طاب لصحبته عبد
الصفحه ٢٤٥ : ،
عن الحسن ، أن أناسا سألوا عبد الله بن عمرو بمصر ، فقالوا : نرى أشياء من كتاب
الله عزوجل أمر أن يعمل
الصفحه ٢٩٥ : فقالوا لهم : أنتم أهل الكتاب وأهل العلم ،
فأخبرونا عنا وعن محمد ، فقالوا : ما أنتم وما محمد ، فقالوا
الصفحه ٣٠٧ : حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ) الآية. هكذا رواه البخاري هاهنا ، أعني في كتاب التفسير من
الصفحه ٣٧٦ : فِيهِنَّ وَما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي
الْكِتابِ فِي يَتامَى النِّساءِ اللاَّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ
الصفحه ٤٢٤ : ، وبعدوا منه بعدا عظيما شاسعا ، ثم أخبر تعالى عن حكمه في الكافرين بآياته
وكتابه ورسوله ، الظالمين لأنفسهم
الصفحه ٥ :
الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) فقال أبو فاختة : فواتح السور ، وقال يحيى بن يعمر :
الفرائض والأمر والنهي
الصفحه ١٠ : ، قال : سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم قوما يتدارءون ، فقال «إنما هلك من كان قبلكم بهذا ، ضربوا
كتاب
الصفحه ٢٣ : ناصِرِينَ)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
الصفحه ٤٩ :
[التحريم : ٥]
الآية.
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ
الصفحه ٦٠ :
مُسْلِمُونَ) فالمؤمنون من هذه الأمة يؤمنون بكل نبي أرسل ، وبكل كتاب
أنزل ، لا يكفرون بشيء من ذلك ، بل هم
الصفحه ٦٧ : قول علي رضي الله عنه. فأما الحديث الذي رواه البيهقي في بناء
الكعبة في كتابه دلائل النبوة من طريق ابن
الصفحه ٧١ : ، وقد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه ، كذا
قال هاهنا وقال في كتاب الحج : هذا حديث حسن. لا يشك أن هذا
الصفحه ٩٢ : ءِ
تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتابِ كُلِّهِ وَإِذا
لَقُوكُمْ قالُوا آمَنَّا وَإِذا