الصفحه ٥٧ :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ٥٨ :
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوسلم وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم الله ،
ويصبرون
الصفحه ٣٦٤ :
عليه من الكتاب
وهو القرآن والحكمة ، وهي السنة (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ
تَكُنْ تَعْلَمُ) أي قبل نزول
الصفحه ٤ : ثَلاثٍ) [الزمر : ٦].
(هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الصفحه ٨٩ : ابن جرير (٣) ، ومن لم يتصف بذلك أشبه أهل الكتاب الذين ذمهم الله بقوله
تعالى : (كانُوا لا
يَتَناهَوْنَ
الصفحه ١٧٠ : لِيَزْدادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ).
(وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما
الصفحه ١٧١ :
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) [البقرة
الصفحه ١٧٩ : لن يغلب عسر يسرين ، وإن الله تعالى يقول في كتابه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اصْبِرُوا
الصفحه ٢٨٥ : نطيعك فيه ، هكذا
فسره مجاهد وابن زيد ، وهو المراد ، وهذا أبلغ في كفرهم وعنادهم وأنهم يتولون عن
كتاب الله
الصفحه ٤٠٣ :
لا يقبل إلا
الإسلام أو السيف ، فأخبرت هذه الآية الكريمة أنه يؤمن به جميع أهل الكتاب حينئذ
ولا
الصفحه ٣ : إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ (٢)
نَزَّلَ
عَلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
الصفحه ٥١ :
وقال العوفي عن
ابن عباس : قالت طائفة من أهل الكتاب : إذا لقيتم أصحاب محمد أول النهار فآمنوا ،
وإذا
الصفحه ٧٤ : الكتاب الذين يحسدون المؤمنين على ما
آتاهم الله من فضله وما منحهم به من إرسال رسوله ، كما قال تعالى
الصفحه ٩٣ : المشركين في أموركم. ثم قال الحسن : تصديق ذلك في كتاب الله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا