الصفحه ٣٦٣ : الثالثة ، قال «نعم» وإن زنى وإن سرق ثم استغفر الله ،
غفر الله له على رغم أنف أبي الدرداء». قال : فرأيت أبا
الصفحه ٤٢٦ : الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) [المائدة : ٧٣]
وكما قال في
الصفحه ٤٠١ :
جميع أصحابه.
وقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ
الصفحه ٢١ : تعالى بأن
الذين أوتوا الكتاب الأول ، إنما اختلفوا بعد ما قامت عليهم الحجة بإرسال الرسل
إليهم وإنزال
الصفحه ٥٦ : يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ
الصفحه ٣٦٩ :
(لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
بِهِ وَلا
الصفحه ٥٠ : الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَما يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ
وَما يَشْعُرُونَ(٦٩) يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٩١ :
سَواءً
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ) قال : لا يستوي أهل الكتاب وأمة محمد
الصفحه ٣٠٤ : بطاعة العلماء والأمراء ، ولهذا قال تعالى (أَطِيعُوا اللهَ) أي اتبعوا كتابه (وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) أي
الصفحه ٣٨٤ : : (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ) [آل عمران : ٧٨] ،
والإعراض هو كتمان
الصفحه ٦ : عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) إلى قوله (أُولُوا
الصفحه ١٥٨ : البلاء (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا
الصفحه ١٧٢ : ء بنصرة الله عزوجل خير من دواء بنصرة الناس ، قال : وفيه نزلت (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ
الصفحه ٢٢٦ : الأربع حرام عليكم إلا ما ملكت أيمانكم.
وقوله تعالى : (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ) أي هذا التحريم كتاب كتبه
الصفحه ٣٧ : مرة واحدة لا مثنوية فيها فيكون ذلك الشيء سريعا كلمح بالبصر.
(وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ