الصفحه ٢٨٩ : من بني سريع ، قال : سمعت أبا رهم قاصّ أهل الشام يقول : سمعت
أبا أيوب الأنصاري يقول : إن رسول الله
الصفحه ٣٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية واستعمل عليهم رجلا من الأنصار ، فلما خرجوا وجد
عليهم في شيء ، قال
الصفحه ٣٠٥ : كتاب الله
وسنة رسوله ، كما ذكر في سبب نزول هذه الآية أنها في رجل من الأنصار ورجل من
اليهود تخصاما
الصفحه ٣١١ :
سعيد بن جبير ،
قال : جاء رجل من الأنصار إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو محزون ، فقال له
الصفحه ٣١٥ : بالمدينة لما صارت لهم
دار ومنعة وأنصار ، ومع هذا لما أمروا بما كانوا يودونه ، جزع بعضهم منه ، وخافوا
مواجهة
الصفحه ٣٣١ : من الأنصار : أنه جاء بأمة سوداء ، فقال : يا رسول الله : إن
علي عتق رقبة مؤمنة ، فإن كنت ترى هذه مؤمنة
الصفحه ٣٣٥ : : حدثني
ابن جبير الأنصاري عن داود بن الحصين ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من
الصفحه ٣٤٥ : الأنصاري عن محمد بن إبراهيم التيمي ، عن
علقمة بن وقاص الليثي ، عن
__________________
(١)
تفسير الطبري
الصفحه ٣٥٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في بعض غزواته ، فسرقت درع لأحدهم ، فأظن بها رجلا من
الأنصار ، فأتى
الصفحه ٣٦٣ : القاسم الحراني
فيما كتب إلي ، حدثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحاق ، عن عاصم بن عمر بن قتادة
الأنصاري ، عن
الصفحه ٣٨٠ : الأنصاري وكان من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم كانت عنده امرأة حتى إذا كبرت تزوج عليها فتاتة شابة ،
وآثر
الصفحه ٣٨٥ : ريحانة هذا هو أزدي ، ويقال أنصاري ،
واسمه شمعون ، بالمعجمة ، فيما قاله البخاري ، وقال غيره : بالمهملة
الصفحه ٤٠٤ : يونس ، عن ابن شهاب عن
نافع مولى أبي قتادة الأنصاري أن أبا هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥ :
الشيخين ، ولم
يخرجاه ، كذا قال ، والأظهر أنه موقوف ، والله أعلم.
ثم قال ابن أبي
حاتم : وروي نحوه
الصفحه ٢٢٠ : أنه عرض هذا على الشيخ الإمام تقي الدين ابن تيمية رحمهالله ، فاستشكله وتوقف في ذلك ، والله أعلم