الصفحه ١٤١ : هذا الماء؟ فقال ـ أراه ابن ملحان الأنصاري ـ : أنا
أبلغ رسالة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فخرج حتى
الصفحه ١٤٢ : في
الصحيحين وغيرهما : أن أبا جابر وهو عبد الله بن عمرو بن حرام الأنصاري رضي الله
عنه ، قتل يوم أحد
الصفحه ١٤٥ :
أصحاب بئر معونة السبعين من الأنصار الذين قتلوا في غداة واحدة ، وقنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعو
الصفحه ١٥١ : » بالتثنية يعني المهاجرين والأنصار. والعجوة : ضرب من أجود
التمر. والعنجد : الزبيب الأسود. وقوله : «تهوي على
الصفحه ١٥٧ : : حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثنا محمد بن
عمرو بن علقمة عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، قال
الصفحه ١٦٤ : خزيه لأهل الجمع (وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ) أي يوم القيامة لا مجير لهم منك. ولا محيد لهم عما
الصفحه ١٦٨ : أَنِّي لا
أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى) إلى آخر الآية. وقالت الأنصار : هي أول
الصفحه ١٩١ : وقال ابن وهب : حدثنا نافع بن أبي نعيم القارئ قال :
سألت يحيى بن سعيد الأنصاري وربيعة عن قول الله تعالى
الصفحه ١٩٤ : ٢ ومناقب الأنصار باب ٤٩) وصحيح مسلم (وصية حديث ٥ و ٨)
(٣)
صحيح مسلم (وصية حديث ١٠)
الصفحه ٢٥٣ : صلّى الله عليه
وسلّم بين قريش والأنصار. وهكذا رواه الإمام أحمد (٤) عن بشر بن المفضل ، عن عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٥٥ : كان على الإرث كما حكاه غير واحد من السلف ، وكما قال ابن
عباس : كان المهاجري يرث الأنصاري دون قراباته
الصفحه ٢٦٨ : ».
__________________
(١)
صحيح البخاري (مناقب الأنصار باب ٤٠) وصحيح مسلم (إيمان حديث ٣٥٧)
(٢)
مسند أحمد ٥ / ٥٢١.
(٣)
مسند
الصفحه ٢٦٩ : الجحدري ، حدثنا فضيل بن
سليمان ، حدثنا يونس بن محمد بن فضالة الأنصاري عن أبيه ، قال : وكان أبي ممن صحب
الصفحه ٢٧٠ : المبارك ، أخبرنا رجل من
الأنصار عن المنهال بن عمرو أنه سمع سعيد بن المسيب يقول : ليس من يوم إلا تعرض
فيه
الصفحه ٢٧٦ : إسماعيل
، حدثنا قيس ، عن خصيف عن مجاهد في قوله (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى) قال : نزلت في رجل من الأنصار ، كان