الصفحه ٤١٢ : معمر عن الزهري ، عن عبد
الله بن عبيد الله بن ثعلبة الأنصاري ، عن عبد الله بن زيد الأنصاري ، عن مجمع بن
الصفحه ٣ :
الوارد في أن اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) و (الم
الصفحه ١٨ : : ١٠٩] أي
أعظم مما أعطاهم من النعيم المقيم ، ثم قال تعالى : (وَاللهُ بَصِيرٌ
بِالْعِبادِ) أي يعطي كلا
الصفحه ٢٧ :
فوق ما طلبتم من
محبتكم إياه وهو محبته إياكم ، وهو أعظم من الأول ، كما قال بعض العلماء الحكما
الصفحه ٥٩ : ».
فالرسول محمد خاتم
الأنبياء صلوات الله وسلامه عليه دائما إلى يوم الدين ، هو الإمام الأعظم الذي لو
وجد في أي
الصفحه ١٢٦ : وأعظم من الهزيمة ، رواهما ابن مردويه ،
وروي عن عمر بن الخطاب نحو ذلك ، وذكر ابن أبي حاتم ، عن قتادة نحو
الصفحه ١٣٣ : «أعظم الغلول عند الله ذراع من الأرض ، تجدون الرجلين
جارين في الأرض ـ أو في الدار ـ فيقطع أحدهما من حظ
الصفحه ١٦٦ : نورا ، ومن بين يدي نورا ،
ومن خلفي نورا ، ومن فوقي نورا ، ومن تحتي نورا وأعظم لي نورا يوم القيامة» وهذا
الصفحه ٢١٥ : النبيصلىاللهعليهوسلم وهو كالأب ، بل حقه أعظم من حق الآباء بالإجماع ، بل حبه
مقدم على حب النفوس صلوات الله وسلامه عليه
الصفحه ٢٤٤ : ، التعرب بعد الهجرة ، كيف لحق هاهنا؟ قال يا بني وما
أعظم من أن يهاجر الرجل حتى إذا وقع سهمه في الفيء ، ووجب
الصفحه ٢٦٦ : ، ويلهمه رشده ، ويقيضه لعمل صالح يرضى به عنه ، وبمن يستحق
الخذلان والطرد عن جناية الأعظم الإلهي الذي من طرد
الصفحه ٢٩٢ :
١٣] وثبت في
الصحيحين عن ابن مسعود أنه قال : قلت : يا رسول الله ، أي الذنب أعظم؟ قال : «أن
تجعل لله
الصفحه ٣٣٧ : عمدا كما أجمعوا على ذلك في الخطأ ، وقال أصحابه ، الإمام
أحمد وآخرون: قتل العمد أعظم من أن يكفر فلا
الصفحه ٣٦٢ : رَحِيماً) ولو كانت ذنوبه أعظم من السموات والأرض والجبال ، رواه ابن
جرير (١) ، وقال ابن جرير أيضا : حدثنا
الصفحه ٤٠٧ : من
قوله أن قال : «لم تكن فتنة في الأرض منذ ذرأ الله ذرية آدمعليهالسلام أعظم من فتنة الدجال ، وإن