الصفحه ٢٠١ : أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ
ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي
الصفحه ٣٩٢ : ورسوله (وَكانَ اللهُ شاكِراً عَلِيماً) أي من شكر شكر له ، ومن آمن قلبه به علمه وجازاه على ذلك
أوفر الجزا
الصفحه ٣٩٨ : لَهُمْ) أي رأوا شبهه فظنوه إياه ، ولهذا قال : (وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ
لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما
الصفحه ٤١٧ :
سكين وعدي بن زيد : يا محمد ما نعلم أن الله أنزل على بشر من شيء بعد موسى ، فأنزل
الله في ذلك من قولهما
الصفحه ٤٢٣ :
من الله عزوجل ، من أجل ذلك مدح نفسه ، ولا أحد أحب إليه العذر من الله ،
من أجل ذلك بعث النبيين
الصفحه ١٩ : بك وبما شرعته لنا ، فاغفر لنا ذنوبنا
وتقصيرنا من أمرنا بفضلك ورحمتك ، (وَقِنا عَذابَ
النَّارِ) ثم قال
الصفحه ٣٤ : خديجة بنت خويلد» أخرجاه في
الصحيحين من حديث هشام به مثله.
وقال الترمذي :
حدثنا أبو بكر بن زنجويه
الصفحه ٣٧ : وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٤٨) وَرَسُولاً إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ
الصفحه ٤٣ :
جمال رجال بني
الحارث بن كعب ، قال : يقول من رآهم من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم : ما رأينا
الصفحه ٥٨ :
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
الصفحه ٩٠ : : (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ
ما ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ) أي
الصفحه ٣٨٢ :
بعض النساء دون
بعض ، ثم قال تعالى : (وَإِنْ يَتَفَرَّقا
يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكانَ
الصفحه ٣٩٥ : مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ
الصفحه ١٠ : ، قال : سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم قوما يتدارءون ، فقال «إنما هلك من كان قبلكم بهذا ، ضربوا
كتاب
الصفحه ٣٣ :
حظوظ دنيا غيره ،
فقال : «حبب إليّ من دنياكم» (١) هذا لفظه. والمقصود أنه مدح ليحيى بأنه حصور ليس