الصفحه ٣٩٦ : وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ
الصفحه ٤٩ : الإيمان (وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) وهذه الآية كالتي تقدمت في سورة البقرة (وَقالُوا كُونُوا هُوداً
الصفحه ٢٤٠ :
وقذف المحصنة» قال : قلت : قبل الدم؟ قال : نعم ، ورغما ، وقتل النفس المؤمنة ،
والفرار من الزحف ، والسحر
الصفحه ٢٦٦ :
وأتممها علينا».
وقد حمل بعض السلف
هذه الآية على بخل اليهود بإظهار العلم الذي عندهم من صفة محمد
الصفحه ٣٣٣ :
أصاب دما حراما
بلح» (١) وفي حديث آخر «لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم» ، وفي الحديث
الصفحه ٣٨٨ : ، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم
آمر رجلا فيصلي بالناس ، ثم أنطلق معي برجال ومعهم حزم من حطب إلى قوم
الصفحه ٢٩٢ : الْمَصِيرُ) [لقمان : ١٤].
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللهُ يُزَكِّي مَنْ
الصفحه ١٣١ : (٣) أهلي ورموهم ، وايم الله ما علمت على أهلي من سوء وأبنوهم
بمن؟ والله ما علمت عليه إلا خيرا» واستشار عليا
الصفحه ٤٠٥ : ، عن معمر ، عن عثمان بن عمر ، عن ابن أبي
ذئب ، كلاهما عن الزهري به. وأخرجه مسلم (٢) من رواية يونس
الصفحه ١١٣ : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ) [فاطر : ١١]
وكقوله (هُوَ
الصفحه ٣٣٥ : يقول : «كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركا ، أو
من قتل مؤمنا متعمدا» وهذا غريب جدا من هذا الوجه
الصفحه ٤١ : الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ
كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ
الصفحه ٩٥ : .
وكانت وقعة أحد
يوم السبت من شوال سنة ثلاث من الهجرة. قال قتادة : لإحدى عشرة ليلة خلت من شوال.
وقال عكرمة
الصفحه ٢٩٦ : ) فَمِنْهُمْ مَنْ
آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً)
(٥٥)
يقول تعالى : أم
الصفحه ٣٧٩ :
مِنْ
بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً) قال : الرجل تكون عنده المرأة المسنة ليس بمستكثر منها
يريد