الصفحه ٣٣٠ : وإبراهيم النخعي والحسن البصري أنهم قالوا : لا
يجزئ الصغير حتى يكون قاصدا للإيمان ، وروي من طريق عبد الرزاق
الصفحه ٢٠٨ : رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ
قَبْلُ ، أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها
الصفحه ٢٥٢ :
نصيبهم من الميراث كما وعدتموهم في الأيمان المغلظة ، إن الله شاهد بينكم في تلك
العهود والمعاقدات ، وقد كان
الصفحه ٢٤٣ :
هريرة ، قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من أكبر الكبائر
عرض الرجل المسلم ، والسبّتان
الصفحه ١٢٨ :
عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ) يعني أهل الإيمان واليقين والثبات
الصفحه ٢٥ :
من المال ما لا
يعد ولا يقدر على إحصائه ، وتقتر على آخرين لما لك في ذلك من الحكمة والإرادة
والمشيئة
الصفحه ١٥٩ : على الأذى ، قال الله تعالى : (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ
الصفحه ٥٧ :
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ) أي ما ينبغي لبشر آتاه الله الكتاب والحكمة والنبوة ، أن
يقول
الصفحه ٣٤٠ : فَعِنْدَ اللهِ مَغانِمُ كَثِيرَةٌ كَذلِكَ كُنْتُمْ
مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا
الصفحه ٢٢ : بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ
__________________
(١)
صحيح مسلم (إيمان حديث ٢٤٠)
(٢)
المسند
الصفحه ١٦٨ : الشرك وأتوا إلى دار الإيمان وفارقوا الأحباب
والإخوان والخلان والجيران ، (وَأُخْرِجُوا مِنْ
دِيارِهِمْ
الصفحه ٣٧٣ : ، شرع في بيان
إحسانه وكرمه ورحمته في قبول الأعمال الصالحة من عباده ، ذكرانهم وإناثهم بشرط
الإيمان ، وأنه
الصفحه ٣١ : يحيى لأن الله أحياه بالإيمان.
وقوله (مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللهِ). روى العوفي وغيره عن ابن عباس
الصفحه ٣٤٦ : بلغتني ، لأنه قل أحد ممن هاجر من قريش إلا ومعه
__________________
(١)
صحيح البخاري (إيمان باب ٤١
الصفحه ٤٠٣ : : ولو تردى من
شاهق أو ضرب بالسيف أو افترسه سبع ، فإنه لا بد أن يؤمن بعيسى ، فالإيمان في هذه
الحال ليس