الصفحه ٣٠١ :
وغير ذلك من
أوامره وشرائعه الكاملة العظيمة الشاملة.
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ كانَ سَمِيعاً
الصفحه ٤٤ : عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : ما أحببت الإمارة
قط حبي إياها يومئذ ، رجاء أن أكون صاحبها ، فرحت إلى
الصفحه ٧٥ : والنسائي وابن ماجة وابن
حبان في صحيحه والحاكم في مستدركه من طرق عن شعبة به وقال الترمذي : حسن صحيح ،
وقال
الصفحه ١٠٩ :
وروى الإمام أحمد (١) في مسنده من طريق عمرو بن أبي عمرو وأبي الهيثم العتواري
عن أبي سعيد ، عن النبي
الصفحه ١٨٦ : مأخوذ من قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ
عَيْلَةً) [التوبة : ٢٨] أي
فقرا (فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ
اللهُ مِنْ
الصفحه ١٨٩ : ، قال : عرضنا على النبي صلىاللهعليهوسلم يوم قريظة ، فكان من أنبت قتل ومن لم ينبت خلى سبيله ،
فكنت
الصفحه ١٧٧ :
زرعة وغير واحد من
الأئمة ، وقال العقيلي : لا يتابع على حديثه ، وقال ابن حبان : لا يجوز الاحتجاج
به
الصفحه ٢٦٣ : فجعل الناس يتمسحون بوضوئه ، فقال «ما يحملكم على ذلك»؟
قالوا : حب الله ورسوله. قال «من سره أن يحب الله
الصفحه ١٦٤ :
النَّارِ) أي يا من خلق الخلق بالحق والعدل ، يا من هو منزه عن
النقائص والعيب والعبث ، قنا من عذاب النار
الصفحه ١٤١ :
قال الله عزوجل : (هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ
مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ) استدلوا به علة أن
الصفحه ٨٤ : باب ١٦)
(٤)
صحيح مسلم (إيمان حديث ٣٧٤)
(٥)
الحمة : سم العقرب وشبهها. والمراد أنه لا رقية إلا من
الصفحه ٢٦٤ : فهو لك صدقة ، وما
أطعمت خادمك فهو لك صدقة» ورواه النسائي من حديث بقية ، وإسناده صحيح ، ولله
الحمد
الصفحه ١٦٣ : اثنين
ولا ثلاثة من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم يقولون : إن ضياء الإيمان أو نور الإيمان التفكر. وعن
الصفحه ١٥٢ : اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) [المجادلة : ٢١]
وقال (وَلَيَنْصُرَنَّ
اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ) [الحج : ٤٠] وقال
الصفحه ٤٠٤ : ويفيض المال حتى لا يقبله أحد ، وحتى تكون السجدة خيرا لهم من الدنيا وما
فيها» ، ثم يقول أبو هريرة اقرءوا