الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم فقال «ما من عبد قال : لا إله إلا الله ثم مات على ذلك ،
إلا دخل الجنة ، قلت : وإن زنى وإن سرق؟ قال
الصفحه ٣٢٣ : ما سمع» وكذا رواه
أبو داود في كتاب الأدب من سننه عن محمد بن الحسين بن أشكاب ، عن علي بن حفص عن
شعبة
الصفحه ٣٤٧ :
بعض أهله ، أو ذوي
رحمه ، ولم يكن معي أحد من بني أسد بن عبد العزى ، ولا أرجو غيره.
وهذا الأثر
الصفحه ٣٥٤ :
الاجتماع والائتمام بإمام واحد ، وما أحسن ما استدل به من ذهب إلى وجوب الجماعة من
هذه الآية الكريمة حيث
الصفحه ٣٧٥ :
ناس من أصحاب رسول
الله ينتظرونه ، فخرج حتى إذا دنا منهم سمعهم يتذاكرون فسمع حديثهم ، وإذا بعضهم
الصفحه ٤٠١ :
جميع أصحابه.
وقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ
الصفحه ٤٠٨ :
وسلاما ، كما كانت النار بردا وسلاما على إبراهيم ، وإن من فتنته أن يقول للأعرابي
: أرأيت إن بعثت أمك وأباك
الصفحه ٤١٣ : ، قال : أشرف علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم من عرفة ونحن نتذاكر الساعة ، فقال : «لا تقوم الساعة حتى
الصفحه ٧ : قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ) ؛ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، «إذا رأيتم الذين
الصفحه ٣٠ :
القولين ؛ والله
أعلم. وإنما قدر الله كون زكريا كافلها لسعادتها ، لتقتبس منه علما جما نافعا
وعملا
الصفحه ٩٨ : يوم بدر بخمسة آلاف.
القول الثاني ـ إن
هذا الوعد متعلق بقوله : (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ
أَهْلِكَ
الصفحه ١٠٦ : رجل من أبناء أصحاب
النبي صلىاللهعليهوسلم ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من كظم
الصفحه ١١١ : خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا) [البقرة : ٢١٤].
وقال تعالى
الصفحه ١١٢ :
قال ابن أبي نجيح
عن أبيه : أن رجلا من المهاجرين مر على رجل من الأنصار وهو يتشحط في دمه فقال له
الصفحه ١٢٥ :
عن نافع بن جبير ،
قال : سمعت رجلا من المهاجرين يقول : شهدت أحدا فنظرت إلى النبل يأتي من كل ناحية