الصفحه ١٧٥ :
مرابطا في سبيل
الله أجرى عليه عمله الصالح الذي كان يعمله ، وأجرى عليه رزقه ، وأمن من الفتان
الصفحه ١٧٦ : أحمد (١) من حديث الليث بن سعد وعبد الله بن لهيعة ، وعنده زيادة في
آخره فقال يعني عثمان : فليرابط امرؤ
الصفحه ١٧٨ :
ويلقي عليه الجحفة
يعني الترس ، فلما رأى ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الناس نادى «من يحرسنا
الصفحه ٢٠٧ : توبة العبد ما لم يغرغر» رواه الترمذي
وابن ماجة من حديث عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان به ، وقال الترمذي
الصفحه ٢٣٠ :
بحبل من شعر» (١) ولمسلم «إذا زنت ثلاثا فليبعها في الرابعة» ، وروى مالك عن
يحيى بن سعيد عن سليمان
الصفحه ٢٣٢ : رجم على مملوك في الزنا ،
وذلك لأن الآية دلت على أن عليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ، والألف واللام
الصفحه ٢٥٥ :
(وَلِكُلٍّ جَعَلْنا
مَوالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ) أي ورثة من قراباته من
الصفحه ٣١٩ : في ذراه
وكور
لم يهبه ريب
المنون فباد
الملك عنه فبابه
مهجور
وتذكر
الصفحه ٣٢١ :
إياه وبما يردون
عليك من الحق كفرا وعنادا.
(مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ وَمَنْ
الصفحه ٣٤٢ : الحارث أخبره أن ابن عباس أخبره (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) عن بدر والخارجون إلى بدر
الصفحه ٣٦٤ :
عليه من الكتاب
وهو القرآن والحكمة ، وهي السنة (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ
تَكُنْ تَعْلَمُ) أي قبل نزول
الصفحه ٣٧٧ : ونهى عنه. وقال في قوله : (وَالْمُسْتَضْعَفِينَ
مِنَ الْوِلْدانِ) كانوا في الجاهلية لا يورثون الصغار ولا
الصفحه ٣٨٠ :
خديج ، فكره منها أمرا إما كبرا أو غيره ، فأراد طلاقها فقالت : لا تطلقني واقسم
لي ما بدا لك ، فأنزل الله
الصفحه ٤٢٢ :
وابن مردويه من
حديث حميد بن قيس الأعرج ، عن عبد الله بن الحارث ، عن ابن مسعود ، قال: قال رسول
الله
الصفحه ٩ : عرفوا من تأويل المحكمة
التي لا تأويل لأحد فيها إلا تأويل واحد ، فاتسق بقولهم الكتاب وصدق بعضه بعضا