الصفحه ٦٠ : مجاهد ، عن ابن عباس (وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً) قال : حين أخذ
الصفحه ١٣٠ :
(فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ
الصفحه ٢٥٩ :
ما يريده منها مما
أباحه الله له منها ، فلا سبيل له عليها بعد ذلك ، وليس له ضربها ولا هجرانها
الصفحه ٢٦٩ :
ورواه ابن أبي
حاتم من وجه آخر فقال : حدثنا أبو خلاد وسليمان بن خلاد المؤدب ، حدثنا محمد
الرفاعي عن
الصفحه ٣٢٠ :
ارتفعت أصواتكما؟»
فقال رجل : يا رسول الله ، قال أبو بكر : يا رسول الله الحسنات من الله والسيئات
من
الصفحه ٣٦٩ :
(لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
بِهِ وَلا
الصفحه ٣٩٧ :
المنصب قتلناه ،
وهذا منهم من باب التهكم والاستهزاء ، كقول المشركين (يا أَيُّهَا الَّذِي
نُزِّلَ
الصفحه ٤٢٥ : ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله عزوجل» تفرد به من هذا الوجه.
وقوله تعالى : (وَلا تَقُولُوا عَلَى
الصفحه ٤٢٨ :
فلهذا قال : (وَلَا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ) ولا يلزم من كونهم أقوى وأقدر على الامتناع أن
الصفحه ٢٣ : وأربعين نبيا من أول النهار في ساعة واحدة ، فقام مائة
وسبعون (١) رجلا من بني إسرائيل فأمروا من قتلهم
الصفحه ٢٦ : مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ
أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً
الصفحه ٣٢ : عمرو ـ عن النبيصلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَسَيِّداً
وَحَصُوراً) قال : ثم تناول شيئا من الأرض ، فقال
الصفحه ٣٩ :
ثم قال تعالى
مخبرا عن ملإ بني إسرائيل ، فيما هموا به من الفتك بعيسى عليهالسلام ، وإرادته بالسو
الصفحه ١٢٧ :
بعد فلولكم منهم.
وقوله تعالى : (لِكَيْلا تَحْزَنُوا
عَلى ما فاتَكُمْ) أي على ما فاتكم من الغنيمة
الصفحه ١٣٥ : أغثني ، فأقول :
لا أملك لك من الله شيئا قد أبلغتك ، لألفين أحدكم يجيء يوم القيامة على رقبته فرس
لها