الصفحه ١٩٧ : لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) وكذا رواه مسلم والنسائي من حديث حجاج بن محمد الأعور عن
ابن جريج به
الصفحه ١٩٨ :
للذكر مثل حظ
الأنثيين ، وجعل للأبوين لكل واحد منهما السدس والثلث ، وجعل للزوجة الثمن والربع
الصفحه ٤٣٢ : كانُوا إِخْوَةً رِجالاً
وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) هذا حكم العصبات من البنين
الصفحه ٥٣ : ولا حظ لهم منها (وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ
إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ) أي برحمة منه
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام ، ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم ، إنكم حظي من الأمم وأنا
حظكم من النبيين».
حديث آخر : قال
الحافظ
الصفحه ١٣٣ : «أعظم الغلول عند الله ذراع من الأرض ، تجدون الرجلين
جارين في الأرض ـ أو في الدار ـ فيقطع أحدهما من حظ
الصفحه ١٥٩ : أرسله الله تابعوه ، فكتموا ذلك وتعوضوا عما وعدوا عليه من الخير في الدنيا
والآخرة بالدون الطفيف ، والحظ
الصفحه ١٩٦ :
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما
الصفحه ٢١٦ : : (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) [النساء : ١١]
فإنها لا ترث
الصفحه ٢٥٠ : صلىاللهعليهوسلم قالت : يا رسول الله ، للذكر مثل حظ الأنثيين ، وشهادة
امرأتين برجل ، فنحن في العمل هكذا ، إن عملت
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوسلم بمنى ركعتين وصليت مع أبي بكر بمنى ركعتين ، وصليت مع عمر
بن الخطاب بمنى ركعتين ، فليت حظي من أربع
الصفحه ٣٧٧ : : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) [النساء : ١١ و ١٧٦]
صغيرا أو كبيرا ، وكذا قال سعيد بن جبير وغيره
الصفحه ٤٢٩ : الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كانُوا
إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ