الصفحه ٥٦٦ : ) إلى قوله (فَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) وهكذا رواه مسلم عن أبي بكر بن أبي شبية وأبي كريب
الصفحه ١٣٣ : تقديس وتنزيه من الملائكة لله تعالى أن يحيط أحد بشيء
من علمه إلا بما شاء وأن يعلموا شيئا إلا ما علمهم
الصفحه ٢٦٨ :
يقتضي ذمهم فيما قالوه ، مع علمهم بخلاف ذلك ، ولهذا قال تعالى : (وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتابَ) ، أي وهم
الصفحه ٥٧٣ :
ثم قال تعالى
مرشدا عباده إلى سؤاله ، وقد تكلف لهم بالإجابة كما أرشدهم وعلمهم أن يقولوا (رَبَّنا لا
الصفحه ٥٨ : ، لمبتدع في القرآن حجة صحيحة لأن القرآن جاء ليفصل الحق من
الباطل مفرقا بين الهدى والضلال وليس فيه تناقض ولا
الصفحه ٢٠٧ : تَمَسَّنَا النَّارُ
إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً) اليهود قالوا : لن تمسنا النار إلا أربعين ليلة ، زاد غيره
الصفحه ٣٤٥ : «رب لا بل دعني
وقومي فلأدعهم يوما بيوم» ، فأنزل الله هذه الآية : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ
الصفحه ٥٣٣ : ، ولهذا قال (لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمَّا
كَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ
الصفحه ٤١١ : عليهالسلام إلى إبراهيم صلىاللهعليهوسلم فحج به ، حتى إذا أتى عرفة قال : عرفت ، وكان قد أتاها مرة
قبل ذلك
الصفحه ٥٥٩ : ، فذكره وزاد فيه «فأتمها
الله لداود مائة وأتمها لآدم ألف سنة». وكذا رواه ابن أبي حاتم عن يوسف بن أبي
حبيب
الصفحه ٣١٤ : يبنوه ، فهلمي لأريك ما تركوه منه» فأراها قريبا من سبعة أذرع ، هذا حديث
عبد الله بن عبيد بن عمير ، وزاد
الصفحه ٥٠٧ : بيت الملك فيهم ، لأن الملك كان في سبط يهوذا ، ولم يكن هذا من ذلك السبط ،
فلهذا قالوا : (أَنَّى يَكُونُ
الصفحه ١١٦ : فَوْقَها) فيه قولان : أحدهما فما دونها في الصغر والحقارة كما إذا
وصف رجل باللؤم والشح فيقول السامع : نعم
الصفحه ٣٦٤ : مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) لأن الصوم فيه تزكية للبدن وتضييق لمسالك الشيطان ، ولهذا
ثبت في
الصفحه ٤٠٨ : عكرمة ، عن ابن عباس : كان ناس يحجون بغير زاد ، فأنزل الله (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ