الصفحه ٧١ : مثل (الم) وأربعة مثل (المر) و (المص) وخمسة مثل (كهيعص) ـ و ـ (حم عسق) لأن أساليب كلامهم على هذا من
الصفحه ١٢٧ : الأربعاء وخلق الجن يوم
الخميس وخلق آدم يوم الجمعة ، فكفر قوم من الجن فكانت الملائكة تهبط إليهم في
الأرض
الصفحه ٢٣٣ : : فالقوم ذمهم
الله بنبذهم العهود التي تقدم الله إليهم في التمسك بها والقيام بحقها ، ولهذا
أعقبهم ذلك
الصفحه ٢٥٥ : مداركها لأن السحر في اللغة عبارة عما
لطف وخفي بسببه ، ولهذا جاء في الحديث «إن من البيان لسحرا» ، وسمي
الصفحه ٥٤٧ : كان يقول : أحمر مثل الدم ، وإذا في النهر رجل سابح يسبح ، وإذا على شط النهر
رجل قد جمع عنده حجارة كثيرة
الصفحه ١٣٠ : إمامين (٢) واجبي الطاعة ، قالوا : وإذا جاز بعث نبيين في وقت واحد
وأكثر جاز ذلك في الإمام لأن النبوة أعلى
الصفحه ١٧٨ :
ولا تقابلوا النعم
بالعصيان فتسلبوها.
وقد بسطه المفسرون
في كلامهم كما قال ابن عباس رضي الله عنه
الصفحه ١١٨ : الرطبة إذا خرجت من قشرتها ، ولهذا
يقال للفأرة : فويسقة لخروجها عن حجرها للفساد. وثبت في الصحيحين عن عائشة
الصفحه ٥٢٢ : نحو ذلك ، وزاد : وكانا قد تنصرا على
يدي تجار قدموا من الشام يحملون زيتا ، فلما عزما على الذهاب معهم
الصفحه ٢٦٤ :
بني إسرائيل ،
كانت بنو إسرائيل إذا أصاب أحدهم الخطيئة وجدها مكتوبة على بابه وكفارتها ، فإن
كفرها
الصفحه ١٧٤ : الأصفهاني وغير واحد وقد قال الله تعالى حاكيا عن موسى (يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ
الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي
الصفحه ١٩٢ : ء القوم لعلي أن أصيب منها ، فإنهم إذا رأوك معي أعطوني فخرج العم مع
الفتى ليلا فلما بلغ الشيخ ذلك السبط
الصفحه ٥٠٢ : وزاد من قبل واسط ، وقال سعيد بن عبد العزيز : كانوا من أهل
أذرعات ، وقال ابن جريج عن عطاء قال : هذا مثل
الصفحه ٣٩٢ : إِلَى التَّهْلُكَةِ) قال : كان القوم في سبيل الله ، فيتزود الرجل ، فكان أفضل
زادا من الآخر ، أنفق البائس
الصفحه ٧٣ :
في كلامهم. وقد
حكاه البخاري عن معمر بن المثنى عن أبي عبيدة وقال الزمخشري : ذلك إشارة إلى (الم) كما