الصفحه ٤٥٨ : صلىاللهعليهوسلم قال لها «دعي الصلاة أيام أقرائك» فهذا لو صح لكان صريحا
في أن القرء هو الحيض ، ولكن المنذر هذا قال
الصفحه ٥١٣ :
الناس ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أي آية في القرآن أعظم؟» فقال رجل (اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٤٩ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم والاتعاظ بالقرآن وزواجره وامتثال أوامره وتصديق أخباره
والله يهدي من يشا
الصفحه ١٨ : أيضا أن يقال لها أم القرآن وقد ثبت في الصحيح عند الترمذي وصححه عن أبي
هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٦١ : القرآن وذروته. نزل مع كل آية منها
ثمانون ملكا واستخرجت (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
الصفحه ٦٣ : حتى لا أراها قال «وتدري ما ذاك؟» قال لا قال «تلك
الملائكة دنت لصوتك ولو قرأت لأصبحت ينظر الناس إليها
الصفحه ٧٣ : ذكره والله أعلم. وقد ذهب بعض المفسرين فيما
حكاه القرطبي (١) وغيره أن ذلك إشارة إلى القرآن الذي وعد
الصفحه ١٨٧ : أمروا به ، فلما أبوا إلا لزوم السبت ابتلاهم الله فيه ، فحرم
عليهم ما أحل لهم في غيره ، وكانوا في قرية
الصفحه ٥١٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «سورة البقرة فيها آية سيدة آي القرآن ، لا تقرأ في
بيت فيه شيطان إلا خرج منه : آية الكرسي
الصفحه ٥٥٨ :
ما
كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)
، وقد روي أن هذه
الآية آخر آية نزلت من القرآن العظيم ، فقال ابن
الصفحه ٤ :
والحديث. وإليك أهم مؤلفاته المطبوعة والمخطوطة والمفقودة :
أ ـ المؤلفات
المطبوعة :
١ ـ تفسير القرآن
الصفحه ١١ : القرآن ولا في السنة ولا وجدته عن الصحابة ، فقد رجع كثير من الأئمة في
ذلك إلى أقوال التابعين كمجاهد بن جبر
الصفحه ١٤ :
القرآن ، فاتق
الله وعليك بالسداد. وقال أبو عبيد : حدثنا معاذ عن ابن عون عن عبد الله بن مسلم
بن
الصفحه ١٥ : همام عن
قتادة قال : نزل في المدينة من القرآن البقرة وآل عمران والنساء والمائدة وبراءة
والرعد والنحل
الصفحه ٢٦ : : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ. إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
سُلْطانٌ