الصفحه ٦٧ :
سورة البقرة ولا
سورة ال عمران ولا سورة النساء وكذا القرآن كله ولكن قولوا السورة التي يذكر فيها
الصفحه ٢٥٤ : الاستعانة بخواص الأدوية يعني في هذا الأطعمة والدهانات قال
: واعلم أنه لا سبيل إلى إنكار الخواص فإن تأثير
الصفحه ٢٥٣ :
على العوام منهم. وأما الخواص فهم معترفون بذلك ، ولكن يتأولون أنهم يجمعون شمل
أصحابهم على دينهم فيرون
الصفحه ١٨٩ : المكان ، كما قال محمد بن إسحاق عن داود بن الحصين عن عكرمة عن
ابن عباس : لما بين يديها من القرى وما خلفها
الصفحه ٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه» يعني السنة. والسنة
أيضا تنزل عليه
الصفحه ١٣ : : جاء طلق بن حبيب إلى جندب بن عبد الله فسأله عن آية من القرآن؟ فقال
: أحرج عليك إن كنت مسلما إلا ما قمت
الصفحه ١٨٨ : يكون يوم السبت ، فذلك قوله تعالى (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي
كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ
الصفحه ٨ : القرآن من عرب وعجم وأسود وأحمر وإنس وجان فهو نذير له ، ولهذا قال
تعالى : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ
مِنَ
الصفحه ١٦ : : ٦] والسابع إلى آخر القرآن. قال سلام أبو محمد :
علمنا ذلك في أربعة أشهر ، قالوا وكان الحجاج يقرأ في كل ليلة
الصفحه ١٩ :
وقيل : إنما سميت
بذلك لرجوع معاني القرآن كله إلى ما تضمنته. قال ابن جرير : والعرب تسمي كل جامع
الصفحه ٢٠ :
لها عن كتابتها وقد قيل : إن الفاتحة أول شيء أنزل من القرآن كما ورد في حديث رواه
البيهقي في دلائل
الصفحه ٢٤ : قوله : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
، إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) [الإسراء : ٧٨]
والمراد صلاة
الصفحه ٦٢ : البقرة إلا خرج منه الشيطان وله ضراط (٤). وقال إن لكل شيء سناما وإن سنام القرآن سورة البقرة وإن
لكل شي
الصفحه ١٠٨ : :
ناس يشهدون به يعني حكام الفصحاء. وقد تحداهم الله تعالى بهذا في غير موضع من
القرآن فقال في سورة القصص
الصفحه ٣٦٨ : ، وأنزل الله
القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان» (١).
وقد روي من حديث
جابر بن عبد الله وفيه : أن الزبور