الصفحه ٢٦٥ : (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ) الآية.
وقال عبد الرزاق
عن معمر عن الزهري ، في
الصفحه ٤٣٦ : عمومها مرادا ، وأنه يدخل فيها كل مشركة من كتابية ووثنية ، فقد خص من ذلك
نساء أهل الكتاب بقوله
الصفحه ٥٥٩ : ، قال : ما فعلت ، فأبرز الله عليه الكتاب وأشهد
عليه الملائكة». وحدثنا أسود بن عامر ، عن حماد بن سلمة
الصفحه ٥ : الإمام
محمد بن إدريس : ذكر في كشف الظنون
(٢ / ١٨٤٠) وطبقات المفسرين (١ / ١١١).
١٢ ـ كتاب الأحكام : وهو
الصفحه ١٩ : : الفاتحة لأنها تفتتح بها القراءة وافتتحت الصحابة بها كتابة المصحف الإمام (٢) وصح تسميتها بالسبع المثاني
الصفحه ٢٣ : نبي قبلك :
فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة لن تقرأ حرفا منهما إلا أوتيته ، وهذا لفظ
النسائي.
ولمسلم
الصفحه ٧٣ : كثيرون والله أعلم.
والكتاب : القرآن.
ومن قال : إن المراد بذلك الكتاب الإشارة إلى التوراة والإنجيل كما
الصفحه ٨٢ :
الصحيح «إذا
حدّثكم أهل الكتاب فلا تكذبوهم ولا تصدّقوهم ولكن قولوا آمنا بالذي أنزل إلينا
وأنزل
الصفحه ١٤٩ :
أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ) يقول : يا معشر أهل الكتاب آمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم
، يقول لأنهم
الصفحه ١٦٣ :
عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٥٢)
وَإِذْ
آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ
الصفحه ٢٠٢ : والباطل فيها حقا ، إذا
جاءهم المحق برشوة أخرجوا له كتاب الله ، وإذا جاءهم المبطل برشوة أخرجوا له ذلك
الصفحه ٢٦٨ : الْيَهُودُ عَلى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ
الْكِتابَ) ، قال (١) : إن كلا يتلو في كتابه تصديق من كفر به ، أي يكفر
الصفحه ٣٣٢ : : (وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ) أي واليهود الذين أنكروا
الصفحه ٤٢٩ : صلىاللهعليهوسلم فحبسه فبعث عليهم مكانه عبد الله بن جحش ، وكتب له كتابا
وأمره أن لا يقرأ الكتاب حتى يبلغ مكان كذا
الصفحه ٤ : الكريم ، وهو الكتاب الذي بين أيدينا : طبع أولا ببولاق على هامش
فتح البيان للقنوجي في عشرة أجزاء ، ثم طبع