الصفحه ٣٥٢ : ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي
الصفحه ٣٠٨ : ، ولكن اهبط إلى الأرض فابن لي بيتا ثم احفف به كما رأيت الملائكة تحف
ببيتي الذي في السماء فيزعم الناس أنه
الصفحه ٨١ :
يُوقِنُونَ)
لمؤمني أهل الكتاب
، نقله السدي في تفسيره عن ابن عباس وابن مسعود وأناس من الصحابة
الصفحه ٢٠٤ :
الرجل الذي لا
يحسن الكتابة. قال أبو العالية والربيع وقتادة وإبراهيم النخعي وغير واحد : وهو
ظاهر في
الصفحه ٨ : ما أوحاه إليه من هذا الكتاب العزيز الذي (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ
الصفحه ٧٢ :
(الم. ذلِكَ الْكِتابُ
لا رَيْبَ فِيهِ) فأتى أخاه حيي بن أخطب في رجال من اليهود فقال : تعلمون
والله لقد
الصفحه ٢٠٦ : يَكْتُبُونَ
الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ) قال : هم أحبار اليهود ، وكذا قال سعيد عن قتادة : هم اليهود
، وقال سفيان
الصفحه ١٨ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الفاتحة
يقال لها الفاتحة
أي فاتحة الكتاب خطا وبها تفتتح القرا
الصفحه ٢٠٥ :
[الطويل]
تمنى كتاب الله
أول ليلة
وآخره لاقى حمام
المقادر (١)
وقال
الصفحه ٣٥٣ :
وذمهم الله في
كتابه في غير موضع فمن ذلك هذه الآية الكريمة (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ
الصفحه ١٢ : أبي حزم القطعي وقال الترمذي : غريب وقد تكلم بعض أهل العلم في سهيل (٨). وفي لفظ لهم «من قال في كتاب
الصفحه ٧١ : وعشرين سورة ولهذا يقول تعالى (الم. ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ) [البقرة : ١ ـ ٢]
(الم. اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٥١ : لأهل الكتاب (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) أمرهم أن يصلوا مع النبي صلىاللهعليهوسلم (وَآتُوا الزَّكاةَ
الصفحه ١٥٢ : النَّاسَ بِالْبِرِّ) أهل الكتاب والمنافقون كانوا يأمرون الناس بالصوم والصلاة
ويدعون العمل بما يأمرون به
الصفحه ٢١٦ : جرير (٢) رحمهالله ، والله أعلم.
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ