الصفحه ٩ :
__________________
(١) الواحدي ، كتاب :
أسباب النزول ، ص : ٣.
(٢) السيوطي ، كتاب :
الإتقان في علوم القرآن ، ج ١ ، ص : ٢٩
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم ، لأنه يبعد جدا أن يقول ذلك من تلقاء نفسه» (١).
ويقرر ابن الصلاح
، والحاكم ، وغيرهما في علوم
الصفحه ٤٢٥ : . الدار التونسية للنشر ـ ١٩٨١ م.
٣ ـ البرهان في
علوم القرآن. الزركشي. دار إحياء الكتب العربية القاهرة
الصفحه ٤٦ : :
١ ـ قوله تعالى في
أبي بكر الصديق :
(وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى ، الَّذِي يُؤْتِي مالَهُ يَتَزَكَّى
الصفحه ٤٧ :
ومثل : المؤمنون ،
والصالحون.
ومما أفاد
الخصوصية في اللفظ أتقى أيضا : أن ال الموصولة لا توصل
الصفحه ١١ : كنز المعاني في علوم القرآن ، توفي سنة ٧٣٢ ه.
(٦) وهو أبو الفضل
شهاب الدين الحافظ ، ينسب إلى عسقلان
الصفحه ٣١٨ : عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ
زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ
الصفحه ٤٠٩ : أنزل هؤلاء الآيات الّا فيه ، وفيما قاله ابوه
: (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى ، وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى
الصفحه ١٤ : القرآني ، كان وقفا في نزوله على الوقائع ، والأسئلة. ومن هذا
النزول القرآني الذي كان يقع ابتداء : الآيات
الصفحه ٦٠ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
الصفحه ٣٦ : من نزلت فيه.
فقوله تعالى :
__________________
(١) السيوطي ،
الإتقان ، ص : ٣٠.
الصفحه ١٣ : الله فيها.
ويشترط في سبب
النزول أن ينزل القرآن من أجله ، وبسببه أولا ، وأن ينزل القرآن في زمن وقوعه
الصفحه ٣١١ :
ـ سورة الأحزاب ـ
الآية : ١. قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ
الصفحه ١١١ : ).
أخرج الواحدي عن
مقاتل قال : «نزلت هذه الآية في امرئ القيس بن عابس الكندي ، وفي عبدان بن أشوع
الحضرمي
الصفحه ٢٩ : ، لأن
دخول صورة السبب في اللفظ العام قطعي ، فلا يجوز إخراجها بالاجتهاد ، لأنه ظنّي ،
وهذا رأي الجمهور