الصفحه ٣٨٦ : أتاني فعرك أذني ، وضحك في وجهي ، فما كان يسرنى أن لي
بها الدنيا ، فلما أصبحنا قرأ رسول الله
الصفحه ٢٤ : الحديث : أن الصحابي الذي شهد الوحي ، والتنزيل إذا
أخبر عن آية أنها نزلت في كذا ، فإنه حديث مسند له حكم
الصفحه ٧٥ :
أسباب النزول غير صريحة في السببية ، فلا منافاة بينها ، ويصبح الأمر هنا محمولا
على التفسير ، والدخول في
الصفحه ٣٧١ : رَحْمَتِهِ) حسد أهل الكتاب المسلمين عليها ، فأنزل الله تعالى : (لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ
أَلَّا
الصفحه ١٧٨ :
يقال له : أسير بن
عروة ، فكلّموه في ذلك ، فاجتمع في ذلك أناس من أهل الدار ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ٢٩٩ : .
وأخرج ابن جرير عن
قتادة قال : «كنا نحدّث أنها نزلت في أناس من أهل الكتاب كانوا على الحق حتى بعث
الله
الصفحه ٣٠٤ :
يخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فيقولون :
الروم يشهدون أنهم
أهل الكتاب ، وقد غلبتهم المجوس
الصفحه ١٨٧ : كُنْتُمْ تُخْفُونَ
مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ
مُبِينٌ
الصفحه ١٨١ : وَكانَ اللهُ سَمِيعاً عَلِيماً)
أخرج هناد بن
السري في كتاب «الزهد» عن مجاهد قال : «أنزلت (لا يُحِبُّ
الصفحه ١٤١ : تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ
الصفحه ١٦٤ : الإسلام دعابة ، فأنزل الله فيه : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ
الصفحه ١٣٧ : ، وقالوا : إنهم أهل
كتاب ، وهم أعلم به منّا ، فيرجعون عن دينهم الى دينكم ، فأنزل الله تعالى هذه
الآية
الصفحه ١٧٩ : : (وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي النِّساءِ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي
الْكِتابِ فِي يَتامَى
الصفحه ٢٨٩ :
وذوائبهن ، فقالت
أسماء : ما أقبح هذا!! فأنزل الله تعالى في ذلك هذه الآية».
الآية : ٣١. قوله
الصفحه ١٦٥ : الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا) الآية.
الآية : ٤٨. قوله
تعالى : (إِنَّ اللهَ لا