الصفحه ٢٣٣ : لَهُمْ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).
أخرج الطبراني ،
وابن مردويه ، وابن أبي حاتم ، والبيهقي في الدلائل بسند
الصفحه ٣٠٧ : فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ)
روى الواحدي : «نزلت
في أبي بكر (رضي الله عنه).
وروى الواحدي أيضا
عن
الصفحه ١٩٥ :
الله صلىاللهعليهوسلم عمرو بن أمية الضمري ، وكتب معه كتابا الى النجاشي ، فقدم
على النجاشي فقرأ كتاب
الصفحه ٤٦ : :
إذا اتفق ما نزل من القرآن مع السبب في الخصوص حمل الخاص على خصوصه ، أي حمل الحكم
على الخصوص.
أمثلة
الصفحه ٥١ :
٧ ـ قوله تعالى في
عم الرسول صلىاللهعليهوسلم عبد العزى أبي لهب :
(تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ
الصفحه ٥ :
مقدمة الكتاب
تكمن أهمية دراسة
علم أسباب النزول القرآني ، في كونها المدخل الصائب ، والطريق المنير
الصفحه ١٥٣ : رسولا ، وأنزل عليك
كتابا ، وأن الله قد عهد إلينا في التوراة ، أن لا نؤمن لرسول يزعم أنه من عند
الله حتى
الصفحه ١٥٤ :
أخرج الواحدي :
قال جابر بن عبد الله ، وأنس ، وابن عباس ، وقتادة : «نزلت في النجاشي ، وذلك لما
مات
الصفحه ٩٥ : العذاب ، فأنزل الله في ذلك :
(وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ) إلى قوله : (فِيها خالِدُونَ)»
وأخرج
الصفحه ٢٨٣ :
داع ، ولا مجيب ، فتيممت منزلي الذي كنت فيه ، وظننت أن القوم سيفقدوني ، فيرجعوا
إليّ ، فبينما أنا جالسة
الصفحه ٤٩ : فيه الآية.
عن محمد بن إسحاق
بن يسار ، وغيره قال : «نزلت في رجل من المنافقين يقال له : نبتل بن الحارث
الصفحه ٢٤٦ : إلى بيت السلولية ، وهو يقول : غدة كغدة البعير ، وموت في بيت السلولية! ثم
مات على ظهر فرسه ، وأنزل الله
الصفحه ١٦٩ : ).
أخرج الأئمة الستة
عن عبد الله بن الزبير قال : «خاصم الزبير رجلا من الأنصار في شراج الحرة ، فقال
النبي
الصفحه ١٤٣ : لِلْقِتالِ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ،
إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللهُ وَلِيُّهُما
الصفحه ٢١٤ :
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى).
وروى الواحدي : «أن
أكثر أهل التفسير : «أن الآية نزلت في رمي النبي