الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوسلم : سلاني؟ فقالا : أخبرنا عن أعظم شهادة في كتاب الله؟؟
فأنزل الله تعالى على نبيه : (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ١٣٥ : تحوّلنا إليه فدين الله
الاسلام ، جاءنا به الله ، ورسوله ، وكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقا له. فقال
النجاشي
الصفحه ٢٢١ : ـ ٦٨.
قوله تعالى : (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ
الصفحه ٩٧ : تصديق كتاب الله بعضه بعضا ،
وموافقة التوراة القرآن ، وموافقة القرآن التوراة ، فبينما أنا عندهم ذات يوم
الصفحه ١٦ :
الفصل الثاني
أمثلة على أسباب
النزول القرآني
غالبا ما يكون سبب
النزول ، إما : سؤالا ، أو استفتا
الصفحه ١١٥ : التوراة كتاب الله ، فدعنا ، فلنقم بها الليل ،
فنزلت : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي
الصفحه ٣١٤ : الواحدي عن
عليّ قال : «قالوا : أخبرنا عن طلحة ، قال : ذلك امرؤ نزلت فيه آية من كتاب الله
تعالى
الصفحه ٢٢٨ : اللهِ) ، فقال معاوية : نزلت في أهل الكتاب ، فقلت : نزلت فينا ،
وفيهم. وكان بيني ، وبينه كلام في ذلك
الصفحه ٢٠ :
فالآيات من ١٠٥
إلى ١١٦ كلها نزلت في قصة واحدة.
أخرج الواحدي «أن
رجلا من الأنصار يقال له : طعمة
الصفحه ١٠٦ : : «أنها
نزلت في مؤمني أهل الكتاب : عبد الله بن سلام ، وأصحابه ، كانوا يعرفون رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٩ : إشكال في ذلك ، فالواقعة الواحدة ، أو السبب
الواحد قد يكون سببا في نزول أكثر من آية.
أمثلة
: ١ ـ ما
الصفحه ٧٧ :
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَلا
الصفحه ٨٧ : :
أ ـ مثال الصيغة :
«نزلت هذه الآية في كذا».
مثالها : قول ابن
عمر (رضي الله عنهما) : «أنزلت : (نِساؤُكُمْ
الصفحه ٢٧ : ، وأمثلة ذلك :
أ ـ تجنب الإضرار
الناشئة عن جماع الحائض في قوله تعالى :
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ
الصفحه ٤٣ : السبب في العموم حمل العام على عمومه ، أي حمل الحكم
، وطبق بعمومه.
أمثلة :
١ ـ قوله تعالى