الصفحه ١٥٩ : : «لما توفّي أبو قيس
بن الأسلت ، أراد ابنه أن يتزوج امرأته ، وكان لهم ذلك في الجاهلية ، فأنزل الله :
(لا
الصفحه ٣٤٣ : : «نزلت في عدو الله أبي جهل ، وذلك أنه قال : أيوعدني محمد ، والله ،
لأنا أعزّ من بين جبليها ، فأنزل الله
الصفحه ٣٦١ : )
أخرج ابن جرير ،
وابن أبي حاتم عن الحسن عن محمد بن الحنفية : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث سرية
الصفحه ٣٦٦ : ء الله ، فأنزل الله تعالى : (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ
وَسُعُرٍ) إلى قوله (خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ)
الصفحه ٤٠٣ :
منصور عن محمد بن كعب القرظي قال : «لما نزلت قوله : (أَإِنَّا
لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ) قال كفار
الصفحه ٣٨ : العموم ، وفي سبب خاص ، فأكثر
العلماء على أن العبرة بالنسبة له هي لعموم اللفظ لا لخصوص السبب.
ويشترط في
الصفحه ٢٤٨ : حسناء في آخر النساء ، وكان بعضهم يتقدم إلى الصف
الأول لئلا يراها ، وكان بعضهم يتأخر في الصف الآخر
الصفحه ١٤ : القرآني ، كان وقفا في نزوله على الوقائع ، والأسئلة. ومن هذا
النزول القرآني الذي كان يقع ابتداء : الآيات
الصفحه ٢٦٠ : : «قالت قريش لليهود : علّمونا شيئا نسأل هذا الرجل ، فقالوا : سلوه
عن الروح ، فسألوه ، فأنزل الله
الصفحه ٢٧١ : نفسه في حفظه حتى يشق على
نفسه ، فيخاف أن يصعد جبريل ، ولم يحفظه ، فأنزل الله : (وَلا تَعْجَلْ
الصفحه ٢٩٥ : الله تعالى هذه الآية».
الآية : ٣٢. قوله
تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٠١ :
أخرج البخاري عن
ابن عباس قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا نزل عليه الوحي يحرك به لسانه
الصفحه ١٤٥ :
فقال عمر : يا
رسول الله ، أخاص هذا لهذا الرجل ، أم للناس عامة؟؟ قال : بل للناس عامة.
الآية : ١٣٩
الصفحه ٢٩٨ :
فانزل الله : (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا) إلى آخر السورة.
وأخرج ابن جرير ،
والحاكم عن أبي حسن
الصفحه ٢٩٧ : الْأَقْرَبِينَ) بدأ بأهل بيته ، وفصيلته فشق ذلك على المسلمين ، فأنزل
الله : (وَاخْفِضْ جَناحَكَ
لِمَنِ اتَّبَعَكَ