الصفحه ٢١٢ : : اذهب ، فاطرحه في القبض ، فرجعت ، وبي ما لا يعلمه
إلا الله من قتل أخي ، وأخذ سلبي ، فما جاوزت إلا يسيرا
الصفحه ٢٧٩ :
عبد الله بن عمر قال : «كانت امرأة يقال لها أم مهزول ، وكانت تسافح ، فأراد رجل
من أصحاب النبي
الصفحه ٣٦ :
له به : الله أعلم
، إنما كان هذا ، لأن قريشا استعصوا على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فدعا عليهم
الصفحه ٦٢ : فيه هذه الآية» (١).
وأخرج الواحدي
أيضا عن أبي أمامة قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا يحل
الصفحه ٣٢٥ : ابن عباس قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرأ في السجدة ، فيجهر بالقراءة حتى يتأذى به ناس من
الصفحه ٣٩٢ :
أخرج أبو نعيم في (الدلائل)
والواحدي بسند رواه عن عائشة قالت : «ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله
الصفحه ٤٤ : والسبب
، والحكم عام.
٤ ـ قوله تعالى :
(وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي النِّساءِ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَ
الصفحه ٤١٨ :
فيهم سورة لم يذكر
فيها أحد غيرهم : (لِإِيلافِ قُرَيْشٍ)
وروى الواحدي عن
أم هاني بنت أبي طالب
الصفحه ١٣٦ : . قال جعفر : وانصرفنا ، فكنّا في
خير دار ، وأكرم جوار ، وأنزل الله عزوجل ذلك اليوم في خصومتهم في إبراهيم
الصفحه ٣٠٦ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ).
أخرج جويبر
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم بأوّله ، مخافة أن ينساه ، فأنزل الله : (سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى) في اسناده جويبر
ضعيف جدا
الصفحه ٤١٩ : يبقى للنبي صلىاللهعليهوسلم ولد ، وهو أبتر ، فأنزل الله فيه (إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
الصفحه ٣٠١ :
قال : «نزلت في
علي ، وحمزة ، وأبي جهل.
وأخرج الواحدي عن
السدّي : «نزلت في عمار ، والوليد بن
الصفحه ٣٩٣ : يصيب الرسول صلىاللهعليهوسلم بالعين ، ويفعل به مثل ذلك ، فعصم الله نبيّه ، وأنزل هذه
الآية».
ـ سورة
الصفحه ١٢ :
الفصل الأول
التعريف بسبب النزول
القرآني
كان أمين الأرض
المصطفى (صلوات الله عليه) يتلقى القرآن