الصفحه ٢٤١ : : (إِلَّا تَنْفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَلِيماً) وقد كان تخلّف عنه ناس في البدو يفقّهون قومهم ، فقال
الصفحه ٢٥٥ :
صَبْرُكَ
إِلَّا بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ
، إِنَّ
الصفحه ٣٢١ : ، فانظري
كيف تخرجين. قالت فانكفأت راجعة ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في بيتي ، وإنه ليتعشى ، وفي يده عرق
الصفحه ٤١٢ : ، وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى) قال :
فأعطاه الله ألف
قصر في الجنة ، من لؤلؤ ترابه مسك في كل قصر
الصفحه ٢١٠ : إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها
لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٠١ : وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ). قال : «انزلت في أبي طالب ، كان ينهى المشركين أن يؤذوا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٨ : اللهِ الَّتِي
أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا
فِي
الصفحه ٢٦٩ :
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم مشقة شديدة ، فلما نزل جبريل (عليهالسلام) قال له : أبطأت علي حتى
الصفحه ٤٠٠ :
يزعم محمد أن جنود
الله الذين يعذبونكم في النار تسعة عشر ، وأنتم أكثر الناس عددا ، فيعجز مائة رجل
الصفحه ٤٧ : سبعة كلهم يعذب في الله :
بلال ، وعامر بن
فهيرة ، والنهدية ، وابنتها ، وأم عيسى ، وأمة بني الموئل
الصفحه ٢٤٠ : الشيخان من
طريق سعيد بن المسيّب عن أبيه قال : «لما حضر أبا طالب الوفاة دخل عليه رسول الله
الصفحه ٢٥٦ : مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً)
أخرج ابن عبد
البرّ بسند ضعيف عن عائشة قالت : سألت خديجة رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : ليلة لا يحدث الله
له في ذلك وحيا ، فلما نزل جبريل قال له : أبطأت ، فذكره.
وأخرج ابن مردويه
عن أنس قال
الصفحه ٣٢٩ : : «نزلت في أبي بكر الصديق (رضي الله عنه).
وأخرج الواحدي عن
مقاتل قال : «نزلت في عمّار بن ياسر».
الآية
الصفحه ٣٦٨ : :
إن في الجنة كذا ، وكذا. قالوا : يا ليت لنا في الجنة مثل هذا الوادي ، فأنزل الله
الآية.
وأخرج