الصفحه ٥٥ : أنها في فئة
معينة من المسلمين صلت بالليل كل إلى جهة لجهالتهم القبلة ، وأثابهم الله على
صلاتهم ، ورضي
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوسلم ما ليس عنده! وأنزل الله الخيار ، فبدأ بعائشة فقال : إني
ذاكر لك أمرا ما أحبّ أن تعجلى فيه حتى
الصفحه ٣٢٧ : والله ، ما نعلم الزقوم إلا التمر ، والزبد ، فأنزل الله حين عجبوا أن
يكون في النار شجرة (إِنَّها شَجَرَةٌ
الصفحه ١٨٥ : قال : نزلت هذه الآية في عدي بن حاتم ، وزيد بن المهلهل الطائيين ـ وهو
زيد الخيل الذي سماه رسول الله
الصفحه ٢٤٩ : الأموال لنا لتقوّينا بها ، فأنفقناها في سبيل الله ،
فأنزل الله تعالى هذه الآية ، وقال : لقد أعطيتكم سبع
الصفحه ٣٠٢ : ، وأخبر
أنه لا بدّ لهم من البلاء ، والمشقة في ذات الله تعالى».
الآية : ٨. قوله
تعالى : (وَوَصَّيْنَا
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا نبي الله ، إنّ سبأ قوم كان لهم في الجاهلية
عزّ ، وإنّي أخشى أن يرتدوا عن الاسلام
الصفحه ٣٤٠ : قال : «قال ناس من المنافقين إنّ الله صاهر الجن ، فخرجت من بينهم
الملائكة ، فنزل فيهم : (وَجَعَلُوا
الصفحه ٢٣ : : عبد الله بن أبيّ بن سلول ، حسّان بن ثابت ، ومسطح بن خالة
أبي بكر ، وحمنة بنت جحش ، والقصة مشهورة في
الصفحه ٦٣ : مِنَ اللهِ
وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (المائدة : ٣٨)
أخرج الواحدي عن
الكلبي قوله : «نزلت في طعمة بن
الصفحه ١٧٦ : عليهم ، فقال قائل منهم : إن لهم أخرى مثلها في أثرها ،
فأنزل الله بين الصلاتين : (إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
الصفحه ٢٤٢ : قالَ الْكافِرُونَ
إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ)
روى الواحدي : قال
ابن عباس : «لما بعث الله محمدا
الصفحه ٣٦٥ : )
أخرج مسلم ،
والترمذي عن أبي هريرة قال : «جاء مشركو قريش يخاصمون رسول الله صلىاللهعليهوسلم في القدر
الصفحه ٨١ :
وَالْآخِرَةِ
وَما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) (سورة التوبة : ٧٤)
وأخرج
الصفحه ٩٦ :
وأخرج ابن أبي حاتم
عن ابن عباس : «إن يهود كانوا يستفتحون على الأوس ، والخزرج برسول الله