الصفحه ١٨٩ : يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ
الصفحه ٢٢٢ : عليهم ، فقال : إن الله (عزوجل) ليليّن قلوب رجال فيه حتى يكون ألين من اللبن
، وإن الله (عزوجل) ليشدد قلوب
الصفحه ٢٣٨ : عمرو بن عوف اتخذوا مسجد قباء ، وبعثوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يأتيهم ، فأتاهم فصلّى فيه
الصفحه ٢٧٥ : اخْتَصَمُوا فِي
رَبِّهِمْ) إلى قوله : (الْحَرِيقِ).
الآية : ٢٥. قوله
تعالى : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ
بِإِلْحادٍ
الصفحه ٢٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم هلال بن أمية ، ويبطل شهادته في الناس. فقال هلال : والله
إني لأرجو أن يجعل
الصفحه ٢٩٢ :
أخرج البزار بسند
صحيح عن عائشة (رضي الله عنها) قالت : «كان المسلمون يرغبون في النفر مع رسول الله
الصفحه ٢٩٣ : ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً)
أخرج ابن أبي شيبة
في
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوسلم ما ليس عنده! وأنزل الله الخيار ، فبدأ بعائشة فقال : إني
ذاكر لك أمرا ما أحبّ أن تعجلى فيه حتى
الصفحه ٣١٨ :
إن الله يسرع لك
في هواك».
الآية : ٣٧. قوله
تعالى : (وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ
الصفحه ٣٢٥ :
سورة يس
الآية : ١. قوله
تعالى : (يس ، وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ).
أخرج أبو نعيم في «الدلائل»
عن
الصفحه ٣٢٧ :
سورة الصافات
الآية : ٦٤. قوله
تعالى : (إِنَّها شَجَرَةٌ
تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ).
أخرج
الصفحه ٣٣٨ : يَشَإِ اللهُ يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ).
أخرج الطبراني
بسند فيه ضعف عن ابن عباس قال : «قالت الانصار : لو
الصفحه ٣٩٢ :
أخرج أبو نعيم في (الدلائل)
والواحدي بسند رواه عن عائشة قالت : «ما كان أحد أحسن خلقا من رسول الله
الصفحه ٢١ :
ب ـ واقعة أوس بن
الصامت مع زوجته خولة بنت ثعلبة ، حيث كان ظهاره منها سببا في نزول آيات الظهار
الصفحه ٢٢ :
المرأة الرجل الضعيف ، فقلت : كلا والذي نفس خويلة بيده ، لا تصل إليّ حتى يحكم
الله تعالى فيّ ، وفيك بحكمه