الصفحه ٨٨ :
مثالها : قول (الزبير)
: «ما أحسب هذه الآية نزلت إلا في ذلك :» ، وذلك في الآية :
(فَلا وَرَبِّكَ
الصفحه ٩٠ : من أول
هذه السورة نزلت في المؤمنين ، وآيتان بعدها نزلتا في الكافرين ، وثلاث عشرة بعدها
نزلت في
الصفحه ١٠٢ : قال : «نزلت في المشركين حين صدوا رسول الله عن مكة يوم الحديبية».
وأخرج الواحدي من
رواية الكلبي عن
الصفحه ١٠٦ : نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ
شَطْرَ
الصفحه ١٠٩ : ذلك يرجى له ، ويطمع له في
خير ، فأنزل الله : (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ
الصفحه ١١٣ : أموالنا قد ضاعت ، وإن الله قد أعز الإسلام ، فلو أقمنا في أموالنا
، فأصلحنا ما ضاع منها ، فأنزل الله يرد
الصفحه ١٢٣ : أنهم أمروا أن ينفقوا عليها من تركة زوجها إلى الحول ، وفيه نزلت
: (وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ
الصفحه ١٣٠ : ،
ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ
وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ
الصفحه ١٣٧ : الواحدي عن
الحسن والسدّي قالا : «تواطأ اثنا عشر حبرا من يهود خيبر ، وقال بعضهم لبعض :
أدخلوا في دين محمد
الصفحه ١٤٤ : ).
أخرج الواحدي من
رواية عطاء عن ابن عباس قال : «نزلت الآية فى نبهان التمّار ، أتته امرأة حسناء
باع منها
الصفحه ١٥٧ : لهما :
سويد ، وعرفجة ، فأخذا ماله ، ولم يعطيا امرأته شيئا ، ولا بناته ، وكانوا في
الجاهلية لا يورّثون
الصفحه ١٥٨ :
صلىاللهعليهوسلم ، وأبو بكر في بني سلمة ماشيين ، فوجدني النبي صلىاللهعليهوسلم لا أعقل شيئا
الصفحه ١٧٤ :
حين نزلت عليه : (لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) و (الْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ
الصفحه ١٨٢ : ء أقول فيه؟! تقول : إنّه عبد الله ، ورسوله ، فقال
لهم : إنه ليس بعار لعيسى أن يكون عبدا لله ، قالوا : بلى
الصفحه ١٨٤ : الجمعة ، وكان يوم
عرفة بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر ، والنبي صلىاللهعليهوسلم بعرفات على ناقته