الصفحه ٣٨٤ : : (سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ، يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٥ :
الخلق يصلّي نحو
الكعبة ، وعليه جبة صوف فيها طراوة ، فلم أتعجب من عظم خلقته كتعجبي من طراوة جبته
الصفحه ٤١٧ :
مناف ثم قالوا :
نعد موتانا حتى زاروا القبور ، فعدوا موتاهم فكثر بنو سهم ، لأنهم كانوا أكثر عددا
في
الصفحه ٤٢١ :
وقال الواحدي : «نزلت
في رهط من قريش قالوا : يا محمد ، هلم اتبع ديننا ، ونتبع دينك ، تعبد آلهتنا
الصفحه ٢٠ :
فالآيات من ١٠٥
إلى ١١٦ كلها نزلت في قصة واحدة.
أخرج الواحدي «أن
رجلا من الأنصار يقال له : طعمة
الصفحه ٢٧ : ، وعلمنا فيم نزل ، وإنه سيكون
بعدنا أقوام يقرءون القرآن ، ولا يدرون فيم نزل ، فيكون لهم فيه رأي ، وإذا كان
الصفحه ٢٩ : ، لأن
دخول صورة السبب في اللفظ العام قطعي ، فلا يجوز إخراجها بالاجتهاد ، لأنه ظنّي ،
وهذا رأي الجمهور
الصفحه ٣٤ : ، ويمنع هذه
الإباحة ، ويقيد الصلاة إلى القبلة ، أي الكعبة ، والمحددة في الآية ١٤٤ من سورة
البقرة ، حيث أن
الصفحه ٣٧ : أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (الأحقاف : ١٧)
فقد عزا مروان بن
الحكم نزول هذه الآية في حق عبد الرحمن بن أبي بكر
الصفحه ٤٣ : ، ويطبق حكم الآية القرآنية على جميع الأسباب التي
نزلت فيها.
وبعبارة أخرى :
إذا اتفق ما نزل من القرآن مع
الصفحه ٥٥ : أنها في فئة
معينة من المسلمين صلت بالليل كل إلى جهة لجهالتهم القبلة ، وأثابهم الله على
صلاتهم ، ورضي
الصفحه ٥٨ :
الآيات : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها).
وهو أوس بن الصامت
الصفحه ٥٩ : شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ) (النور : ٤)
والسبب الذي نزلت فيه الآيات خاص ، وهو : واقعة قذف هلال بن أمية
الصفحه ٧٥ : يوم أحد.
وفي رواية أخرى أن
هذه الآيات نزلت يوم الفتح في مكة. وفي رواية ثالثة أنها نزلت بمكة قبل
الصفحه ٧٨ :
أخطب ، وكعب بن
الأشرف ، وغيرهما من اليهود الذين كتموا ما أنزل الله في التوراة ، وحلفوا أنه من
عند