الصفحه ٢١٧ :
واحد ، فإذا
قتلتموه تفرّق دمه في القبائل كلها ، فلا أظن هذا الحي من بنى هاشم يقدرون على حرب
قريش
الصفحه ٢٢١ : ـ ٦٨.
قوله تعالى : (ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ
الصفحه ٢٤٦ :
منه أرسل ملكا ،
فلطمه بجناحيه ، فأذراه في التراب ، وخرجت على ركبته غدة في الوقت كغدة البعير ،
فعاد
الصفحه ٢٧٤ :
ـ سورة الحج
الآية : ٣ قوله
تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
الصفحه ٢٨٢ :
ولهذا قال في قصة
هلال : فنزل جبريل ، وفي قصة عويمر : قد انزل الله فيك ، فيؤوّل قوله : قد أنزل
الله
الصفحه ٢٨٧ :
الْمُؤْمِناتِ
لُعِنُوا فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ)
أخرج الطبراني عن
خصيف
الصفحه ٢٨٨ :
الله فيها خمس
عشرة آية من سورة النور ، ثم قرأ حتى بلغ : (الْخَبِيثاتُ
لِلْخَبِيثِينَ) الآية. مرسل
الصفحه ٢٩٤ : ما لا ينتقص لك مما عنده في الآخرة مثل جناح بعوضة ، فنظر النبي صلىاللهعليهوسلم إلى جبريل
الصفحه ٣٠٠ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى) الآية. وأنزل في أبي طالب : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ
الصفحه ٣١٢ :
شعرت إلّا أنهما
في رجلي ، وعرفوا يومئذ أنه لو كان له قلبان لما نسي نعله في يده».
أخرج الترمذي
الصفحه ٣٣٧ :
ـ سورة الشورى ـ
الآية : ١٦. قوله
تعالى : (وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٣٤٧ : حاتم
عن السدي قال : «نزلت هذه الآية : (وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما) في عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ٣٥٦ : أمر الله».
وأخرج ابن جرير عن
قتادة : «ذكر لنا أن هذه الآية نزلت في رجلين من الأنصار كانت بينهما
الصفحه ٣٧٠ : لك ربك : أراض
أنت عني في فقرك هذا أم ساخط؟ فالتفت النبي صلىاللهعليهوسلم الى أبي بكر ، فقال : يا
الصفحه ٣٧٩ :
وتحصنوا في حصونهم
أمر بقطع نخيلهم ، وإحراقها ، فجزع أعداء الله عند ذلك ، وقالوا : زعمت يا محمد