الصفحه ٢٣٤ : ينثره في الصدقات ، فلمزهم المنافقون ، وقالوا : ما
أعطى عبد الرحمن ، وعاصم إلّا رياء ، وإن كان الله
الصفحه ٢٤٨ : حسناء في آخر النساء ، وكان بعضهم يتقدم إلى الصف
الأول لئلا يراها ، وكان بعضهم يتأخر في الصف الآخر
الصفحه ٢٦٢ : حتى تتخذ الى السماء سلّما ثم ترقى فيه ، وأنا أنظر حتى تأتيها ، وتأتي معك
بنسخة منشورة ، ومعك أربعة من
الصفحه ٢٨٣ :
داع ، ولا مجيب ، فتيممت منزلي الذي كنت فيه ، وظننت أن القوم سيفقدوني ، فيرجعوا
إليّ ، فبينما أنا جالسة
الصفحه ٣١١ : الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ
كانَ عَلِيماً حَكِيماً)
روى الواحدي : «نزلت
في أبي سفيان ، وعكرمة
الصفحه ٣٤٦ : يضربها على إسلامها حتى يفتر ، وكان كفار قريش يقولون : لو كان خيرا لما
سبقتنا إليه زنّيرة ، فأنزل الله في
الصفحه ٣٧٨ :
فخرج النبي صلىاللهعليهوسلم في ثلاثين من أصحابه ، وخرج إليه ثلاثون حبرا من اليهود ،
حتى إذا
الصفحه ٤٨ : ، وحكم الآية خاص لا يتعدى الثلاثة إلى غيرهم.
٣ ـ قوله تعالى
أيضا في نساء النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦١ : المشركين ، فنزل عن راحلته ، ونثر
ما في كنانته ، وأخذ قوسه ، ثم قال : يا معشر قريش ، لقد علمتم إني من أرماكم
الصفحه ٦٢ :
قال الكلبي ،
ومقاتل : «نزلت في النضر بن الحارث ، وذلك أنه كان يخرج تاجرا إلى فارس ، فيشتري
أخبار
الصفحه ١٠٤ : عمر قال : وافقت ربّي في ثلاث. قلت :
يا رسول الله ، لو
أخذت من مقام إبراهيم مصلّى؟ فنزلت «واتّخذوا من
الصفحه ١١١ : ).
أخرج الواحدي عن
مقاتل قال : «نزلت هذه الآية في امرئ القيس بن عابس الكندي ، وفي عبدان بن أشوع
الحضرمي
الصفحه ١٥٤ :
أخرج الواحدي :
قال جابر بن عبد الله ، وأنس ، وابن عباس ، وقتادة : «نزلت في النجاشي ، وذلك لما
مات
الصفحه ١٥٥ : الواحدي عن
مقاتل ، والكلبي قالا : «نزلت في رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم
، فلما بلغ
الصفحه ١٩٧ :
يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ فِي
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ