الصفحه ١٥٠ : أني في جمع كثير ، فلقيهم النبي صلىاللهعليهوسلم ، فسألهم عن أبى سفيان ، فقالوا : لقيناه في جمع كثير
الصفحه ١٦٧ : ترفق!! فقال : لقد أنزل الله تعالى في شأنك ، وقرأ عليه الآية ، فقال عثمان :
أشهد أن محمد رسول الله ، فجا
الصفحه ١٦٩ :
أو قال : الى
النبي ، لأنه قد علم أنه لا يأخذ الرشوة في الحكم ، فاختلفا ، واتفقا على أن يأتيا
كاهنا
الصفحه ١٧٥ :
فأخرجوني من أرض
المشركين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمات في الطريق قبل أن يصل إلى النبي
الصفحه ٢٠٩ : قال : «نزلت في بلعم بن باعورا رجل من بني اسرائيل.
وقال ابن عباس ،
وغيره من المفسرين : «هو بلعم بن
الصفحه ٣٧٧ :
ـ سورة الحشر ـ
أخرج البخاري عن
ابن عباس قال : «سورة الأنفال نزلت في بدر ، وسورة الحشر نزلت في
الصفحه ٣٩٧ :
لَأَسْقَيْناهُمْ
ماءً غَدَقاً)
أخرج ابن أبي حاتم
عن مقاتل قال : «نزلت في كفار قريش حين منع المطر
الصفحه ٢٤ :
سند معرفة سبب النزول
يجمع العلماء على
أن سندهم في معرفة سبب النزول ، انما هو الرواية الصحيحة عن
الصفحه ٤٦ : معا.
ويتناول حكم الآية
فقط السبب الذي نزلت فيه ، ولا يتعداه إلى غيره من الأسباب.
وبعبارة أخرى
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوسلم على منافق بعد حتى قبضه الله عزوجل» (١).
١٠ ـ سورة الهمزة
التي نزلت في الأخنس بن شريق الثقفي أو
الصفحه ٩٥ :
في كتابهم ،
وجعلوا آدم سبطا طويلا ، وكان ربعة أسمر صلىاللهعليهوسلم ، وقالوا لأصحابهم ، وأتباعهم
الصفحه ١٠١ : شاعرا ، وكان يهجو النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويحرّض عليه كفار قريش فى شعره ، وكان المشركون ،
واليهود من
الصفحه ١٢٢ : الواحدي عن الحسن أنه قال في قول الله عزوجل : (فَلا تَعْضُلُوهُنَّ
أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْواجَهُنَّ إِذا
الصفحه ١٥٦ :
وأخرج الواحدي من
رواية الوالبي عن ابن عباس قال : «كانوا يتحرجون عن أموال اليتامى ، ويترخصون في
الصفحه ٢١١ : قال : «نزلت : (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ). في