الصفحه ١٦١ : ، للذكر مثل حظ الأنثيين ، وشهادة
امرأتين برجل ، أفنحن في العمل هكذا ، ان عملت المرأة حسنة كتبت لها نصف
الصفحه ١٧٧ : فلان : كذا ، وكانوا
أهل بيت حاجة ، وفاقه في الجاهلية والإسلام. وكان الناس إنما طعامهم بالمدينة
التمر
الصفحه ١٨٨ :
روى ابن اسحاق عن
ابن عباس قال : «دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يهود الى الاسلام ، ورغّبهم فيه
الصفحه ٣٢٠ : ». قال ابن عباس : «فأعتق ذلك الرجل رقبة ، وحمل على عشرة أبعر في
سبيل الله ، وحج ماشيا توبة من كلمته
الصفحه ٣٦٨ : ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ ، وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ)
أخرج سعيد بن
منصور في (سننه) والبيهقي في (البعث) ، عن عطا
الصفحه ٤٠٨ : عثمان. فقال : هل لك أن تجعلها سقاية للناس؟ قال : نعم. فأنزل الله في
عثمان».
ـ سورة اللّيل ـ
أخرج ابن
الصفحه ١٣ : الله فيها.
ويشترط في سبب
النزول أن ينزل القرآن من أجله ، وبسببه أولا ، وأن ينزل القرآن في زمن وقوعه
الصفحه ١٨ :
الآية. فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : جامعوهن في البيوت ، واصنعوا كل شيء إلا النكاح
الصفحه ٧٢ : .
فالرواية الأولى
هي المعتمد عليها ، لأنها الأصح ، والأرجح في تفسير سبب نزول الآية ، وعلى اعتبار
أنها نزلت
الصفحه ١١٥ : ذِكْراً
فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ
الصفحه ١١٦ : ».
الآيتان : ٢١٧ ،
٢١٨ ، قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ) الآية.
أخرج ابن
الصفحه ١١٧ :
تقتلوهم ، في
الشهر الحرام مع كفرهم بالله ، قال الزهري : لما نزل هذا قبض رسول الله
الصفحه ١٢٥ : رَبِّهِمْ) في أصحاب الخيل». وهذا قول أبي أمامة ، والدرداء ، ومكحول
، والأوزاعي ، ورباح بن زيد. قالوا : هم
الصفحه ١٤٠ : بن قيس اليهودي ـ وكان شيخا قد
غبر في الجاهلية ، عظيم الكفر ، شديد الضغن على المسلمين ، شديد الحسد
الصفحه ١٤٧ :
وأخرج البيهقي في «الدلائل»
عن أبي نجيح : «ان رجلا من المهاجرين مرّ على رجل من الأنصار ، يتشحط في