الصفحه ١٥١ : : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم عرضت علي أمتي في صورها كما عرضت على آدم ، وأعلمت من يؤمن
بي ، ومن
الصفحه ١٥٢ : .
وأخرج الواحدي عن
شبل عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال : «نزلت في اليهود ، صك أبو بكر (رضي الله عنه)
وجه رجل
الصفحه ١٥٩ : : «لما توفّي أبو قيس
بن الأسلت ، أراد ابنه أن يتزوج امرأته ، وكان لهم ذلك في الجاهلية ، فأنزل الله :
(لا
الصفحه ١٦٢ : عليكم الفقر في ذهابها ، ولا
تسارعوا في النفقة ، فإنكم لا تدرون ما يكون ، فأنزل الله فيهم : (الَّذِينَ
الصفحه ١٦٤ : ، وإذا كلم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لوّى لسانه ، وقال : أرعنا سمعك يا محمد حتى نفقهك ، ثم
طعن في
الصفحه ١٦٦ : سَمِيعاً بَصِيراً).
وروى الواحدي : «أنها
نزلت في عثمان بن طلحة الحجبي من بني عبد الدار ، كان سادن الكعبة
الصفحه ١٦٨ :
اليهود فيما يتنافرون فيه ، فتنافر إليه ناس من المسلمين ، فأنزل الله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٧٨ :
يقال له : أسير بن
عروة ، فكلّموه في ذلك ، فاجتمع في ذلك أناس من أهل الدار ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ١٨٣ : يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْواناً)
أخرج الواحدي عن
ابن عباس قال : «نزلت في الخطيم ، واسمه شريح
الصفحه ١٨٦ : (رضوان الله عليهم أجمعين) ، فدخلوا على كعب بن الأشرف ، وبني
النضير يستعينهما في عقل أصابه ، فقالوا : يا
الصفحه ١٩٣ : : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ) وفي فنحاص رأس
يهود قينقاع في رواية أبي الشيخ الآية : ٦٧. قوله
الصفحه ٢١٣ : ـ وبلغه أن عير أبي سفيان قد أقبلت ـ فقال
: ما ترون فيها لعل الله يغنمناها ، ويسلمناها ، فخرجنا فسرنا يوما
الصفحه ٢٣٥ : لِتَحْمِلَهُمْ) الآية. وقد ذكرت اسماؤهم في المبهمات.
وأخرج الواحدي قال
: «نزلت في البكّائين ، وكانوا سبعة
الصفحه ٢٤١ : : (إِلَّا تَنْفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَلِيماً) وقد كان تخلّف عنه ناس في البدو يفقّهون قومهم ، فقال
الصفحه ٢٥٢ : ،
فبينما هو يحدثه إذ شخّص بصره إلى السماء ، فنظر ساعة ، وأخذ يضع بصره حتى وضع على
عتبة في الأرض ، ثم تحرف